“يراع وإبداع”.. ترسم المحبة والأناقة بريشة الجمال

الثورة – مها دياب:

 

بريشة الجمال ترسم المحبة، عنوان مبتكر ومفعم بالإبداع،  مبادرة أضفت لمسة خاصة من الفرح والسرور إلى أجواء عيد الفطر، حيث تجمع بين الأناقة والمحبة وتعكس الروح الإيجابية والعطاء، من خلال قصات وتسريحات الشعر للأطفال والنساء.

مدير مؤسسة “يراع وإبداع” السيدة رانيا نكد عبرت عن شكرها وامتنانها لصالون إلياس حداد، حيث جاءت هذه المبادرة بالتعاون ما بينه وما بين المؤسسة في صحنايا كتعبير عن التشارك في الإنسانية من أجل إسعاد الأطفال والمراهقين، وأيضاً كنوع من الدعم للسيدات اللواتي يواجهن تحديات مالية تمنعهن من التغيير ولو بشكل بسيط، مايضيف نوعاً من الثقة بالنفس لهن.

وأشارت الى أن هذه المبادرة تعتبر رسالة تحتضن الفرح والمحبة، وتؤكد أهمية العطاء الإنساني، لافتة أن مثل هذه المشاريع تجعلنا نرى كيف يمكن للجمال أن يكون وسيلة للتواصل وبناء جسور الأمل بين الأفراد.

وذكرت السيدة نكد أنه عندما يلتقي الإبداع بالإنسانية، نستطيع خلق عالم أفضل يعكس قيم الرحمة والدعم المتبادل، وشكرت كل من يساهم في صنع هذا التغيير الإنساني والإيجابي.

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟