أمن سورية

المواقف الدولية والعربية التي عبّرعنها القادة المشاركون في «منتدى أنطاليا الدبلوماسي» بنسخته الرابعة بتركيا، أكدت على الاهتمام الدولي بإرساء الأمن والاستقراروالسلام في سوريا، والحرص على عدم تعكير صفو الخطوات التي يقودها

السيد الرئيس أحمد الشرع وحكومته على طريق إعادة الإعمار وبناء سوريا الجديدة.هناك من يحاول وضع العصي بالعجلات أمام مسيرة الحكومة على هذا الطريق، سواء من الداخل أو من الخارج.وجاءت المواقف الدولية لتقف بوجه الاعتداءات الإسرائيلية التي أرادت أن تنال من السيادة السورية، وتعبث بوحدة سوريا شعباً وأرضاً.الموقف الأوروبي والمواقف العربية والموقف التركي، كان حازماً في وجه العبثية الإسرائيلية التي تحاول النيل من وحدة سوريا الجغرافية والمجتمعية، وأن تعطل مسيرة البناء والإعمار. وقد وصل الأمربالصديق التركي بربط أمن سورية بأمن تركيا واستقرارها.

لقد دحضت الدول السرديّات المختلفة للحرب، التي تعمل إسرائيل على اختلاقها بحجة الأمن، وصارت سرديّة انعزاليّة، لأنها تعتمد على الأكاذيب والأباطيل، وتريد التوسع والاحتلال. في وقت تتطلع فيه اليوم شعوب المنطقة إلى الانفراج الذي يسمح للمنطقة بتنفّس الصعداء.لقد بات السلام والاستقرار حاجة مطلوبة من الجميع وللجميع، لأنه قاعدة أساسية للإعماروالبناء والنهوض الاقتصادي.

آخر الأخبار
قمة الدوحة أمام اختبار التاريخ .. هل تردُّ على الغطرسة الإسرائيلية؟ السياسة السورية.. فن الممكن بصبر محسوب ودقة متقنة مستثمر يسهم في تطوير مطاحن الدولة "إسرائيل" تمعن في تقويض الاستقرار وتغتال فرص السلام 20ساعة بلا كهرباء.. هل من حلول؟ "خان الحرير- موتكس".. قناة تسويقية للمنتج السوري " وطني اللاذقية".. صرح طبي ينبض بالحياة والعناية المستمرة هل أصبحت الاستقالة شكلاً من أشكال الاحتجاج الصامت؟ الريف ينهض بالنساء .. ودبس البندورة بداية الحكاية حلب .. نحو شوارع بلا مخالفات! الزراعة الحافظة.. مواسم مقاومة للجفاف في ريف حلب أياد من ذهب تحفظ الطين من النسيان المرأة السورية.. شريك فاعل في التغيير السياسي والاجتماعي الأطراف الصناعية .. بين الأمل والنقص! الاقتصاد الريعي ينهار والإنتاجي ينتعش التخطيط الاقتصادي.. في مواجهة الأزمات الزراعة المائية.. ثورة زراعية بلا تربة تجهيز طابق للعيادات الشاملة بمحردة وتنفيذ شارع في طرطوس التهريب يزدهر.. هل تتحرك الجهات المعنية؟ العودة الى المدارس.. همٌّ يتجدد!