خاص بنا…!

وخز الأوجاع يتفتح على وقع طبول الفرح، وقد نتقصد الابتعاد عن سماعها، خوفاً من تأنيب الضمير، شيء ما، يبوح في أذننا توقفوا الأوان لم يحن بعد...! وهل للفرح أوان خاص...؟ كل من تذوق معنى الألم ينخز جلده كأنه وباء لا شفاء منه، يدرك حاجتنا…

حرّك الركون التلفزيوني…!

انتقلنا مع الفنان القدير فايز قزق في برنامج "شو القصة" تقديم رابعة الزيات، إلى فلسفة فنان على درجة عالية من الاحترافية، خبرناه عبر تراكمات فنية اكتسبها في أمكنة عدة اخترقته وتمكنت منه، فلم يبارحها.. كل هذا الوقت حافظ على مقعده التدريسي…

العيد واحد…والرهان مختلف!

لها معنى مختلف، لأننا حين نعود بعد مضي (76) عاماً لنتذكر في عيد الاستقلال خروج آخر جندي فرنسي عن بلادنا في السابع عشر من شهر نيسان، ندرك كيف أن إرادة الشعوب لا تقهر وبإمكانها حين تتحد صناعة المعجزات. شخصيات وطنية سورية صنعت استقلال…

أعلى سعر…!

وحدها "لغة السوق" هي "التريند" في موسمنا الرمضاني الحالي، كل من تمكن عمله من النجاة في الموسم الماضي، ها هو يبعث في جزئه الثاني، أو في توليفة تشبه ما شاهدناه في مواسم رمضانية مضت، هذه اللغة تسير كل ماله علاقة بعوالم الدراما، فتبدو الحال…

تنعكس عليه…!

وقت مستقطع لطالما قضينا في حيزه الضيق وقتاً لا ينسى...! الطقس الجماعي، وانت تنزل درجات مسرح القباني أو الحمراء بسرعة، بشغف من سيكتشف أفكاراً تعينه على فهم جمالية أوقات لا تتكرر. تلك الأوقات المسرحية، بغناها الفكري والفني،…

لعبة مسرحية!!

ليست مجرد لعبة مسرحية ندخل فيها بإرادتنا، إنها تبدل حالنا، وتغير مزاجنا وتضبط تقلباتنا، ما إن نمضي نحوها، حتى نعثر في العرض على اقتراب يطابق إحدى حالات عشناها يوماً، أو سنفعل. في كل عام وفي مثل هذا اليوم نحتفي بالمسرح في عيده العالمي..…

ضباب الذكرى…!

مذاق الضباب هنا، يختلف كلياً عن أمكنة أخرى، ومسحت بسرعة ما تبادر إلى ذهنها وكتبته، رغم أنها وحيدة في تلك الغرفة الصغيرة جداً، والتي لم ترها مضاءة، بسبب الستارة الغامقة اللون والتي حاولت إزاحتها فإذا بعيون غريبة، ببشرة غامقة تطالعها، مع أنها…

هل تعبر…؟!

بينما المركب الصغير يهتز بين ضفتين، تمنت لو أنها في منزلها تاركة كل هذا الجمال المبهر، والشمس على وشك الغروب والخيوط الملونة تنسل لتضفي على البحيرة بريقاً لامعاً... لم يتمكن كل هذا السحر من انتزاع خوفها، ورغبتها بالعودة إلى مكانها المعتاد…

توازنات ثقافية

قد تبدو مجرد فكرة لا أساس واقعي لها، ضمن هذا العالم المتغير بكلّ أوجهه، من الذي يفكر بتشكيلات ثقافية موازية؟ وهل بإمكان تلك التشكيلات إن وجدت أن يتبناها من بإمكانه فرضها بحيث تسير باتجاه أفقي…؟ أم أنها ستبقى مجرد حالات منفردة لشخصيات تجد…

الخروج منه…!

تغيرك التجارب، ولن تصبح حياتك ذات معنى إلا بعد العديد منها، مهما كانت قاسية، إلا أن نضجك يتوقف على طريقة تعاطيك مع الحياة بعد خروجك منها... حينها يصبح لك فلسفتك الخاصة، تستل منها كل رؤاك الحياتية، سواء أكانت صحيحة أم خاطئة فإن تلك…
آخر الأخبار
243 طالباً وطالبة من اللاذقية يخوضون منافسات الأولمبياد العلمي السوري مهرجان الوفاء الأول بدرعا يكرم المتفوقين من أبناء الأطباء الشهداء  وزير العدل ينفي التصريحات المنسوبة إليه ويحث على التوثق من المصادر الرسمية وزير المالية يشارك في المنتدى العربي للمالية العامة ويؤكد أهمية الاستدامة المالية المجلات المفهرسة تهدد النشر الخارجي.. وجامعة دمشق تحذر المباشرة بتوسيع فرن قدسيا لزيادة إنتاج الخبز "المركزي" والإعلام .. تنسيق لتعزيز الثقة بالعملة الجديدة أهالي طرطوس بانتظار انعكاس تخفيض سعر المشتقات النفطية على السلع التعافي الاقتصادي.. عقبات تتطلب حلولاً جذرية  تمكين الصحفيات من مواجهة العنف الرقمي القائم على النوع الاجتماعي   قريباً  تعرفة جديدة للنقل بطرطوس تواكب انخفاض أسعار المحروقات   اعتداء إرهابي على حي المزة .. "الدفاع" تكشف تفاصيل جديدة وتشدد على ملاحقة الجناة   ماذا يعني بدء موانئ دبي العالمية عملياتها في ميناء طرطوس السوري؟ تراجع إنتاج الزيتون بحمص    العملة الجديدة.. الإعلام شريك النجاح قرارات جديدة وغرامات صارمة.. هل سنشهد نهاية أزمة السرافيس بحلب؟ نائب وزير الاقتصاد يبحث احتياجات "عدرا الصناعية" لتسريع الإنتاج تصريحات ضبابية تثير مخاوف اللاجئين السوريين في ألمانيا   "اللاعنف".. رؤية تربوية لبناء جيل متسامح انفتاح العراق على سوريا.. بين القرار الإيراني والتيار المناهض