“وشوشات” جانبية
تخطفنا بعض المواقف إلى وشوشاتها الجانبية كي لا يهرب صداها إلى طنين الآذان الأخرى.. فمن يحاول أن يسترق السمع قصداً لاريب أنه واش، وفضوله لا ينذر بفأل حسن.
كثيرة هي الحوارات أو النقاشات التي يدور رحاها في المجالس والمكاتب والاجتماعات…