تصفح التصنيف

شؤون ثقافية

القزم الأنف.. قصـة مصورة للأطفال

القزم الأنف قصة مترجمة للأطفال صدرت مؤخرا وتطرح جملة من القيم والسلوكيات الحسنة التي يجب نقلها للناشئة.القصة من تأليف الكاتب الألماني فيلهلم هوف وترجمة ريما علاء الدين تدور أحداثها في زمن غابر بطلها طفل نبيل في سلوكه ومكافح بطبعه…

مهرجان… عـــروض فنيـــــة بلغـــــات عالميــــة

122 عرضاً مسرحياً وغنائياً باللغات العربية والانكليزية والفرنسية والروسية قدمها المشاركون خلال المهرجان التربوي السوري للغات والفنون الذي استضافته دار الأسد للثقافة والفنون باللاذقية على مدار ثلاثة أيام.مدين مقصود منسق ومخرج المهرجان نوه…

كتاب… «شـوكولا» في ثنائيـة الموت والحياة..

يغرينا عنوانه الموشى بحلاوة طعم الشوكولا للدخول إلى عوالمه، عوالم الشاعر علاء زريقة في إصداره الجديد «شوكولا» ولكن قصائده تفاجئنا بأن الحرب وما خلفته من جراحات ما زالت تسكن حنايا روحه تحكي آلاما تغلغلت في تفاصيل الحياة وتأبى أن تغادرها،…

عيســى إســماعيل.. شــاعر يــــودع البحــــر ويمضـــي..

في مسيرة الشاعر الراحل عيسى إسماعيل يجتمع العمل في السلك التربوي والإعلامي إلى جانب نظم القصائد ليترك هذا الشاعر بصمته في الحقل الإبداعي، تؤكد أن إرث المرء لايرتبط بعدد السنوات التي يعيشها.إسماعيل الذي غيبه الموت الأسبوع الفائت عرفه…

ذكريات… محمود السيد يفتح دفاتر الذاكرة..

ثمة الكثير الكثير مما تختزنه ذاكرة المبدعين قد يروى بعضه بلحظة ما ويؤجل قسم آخر إلى حين من الزمن وما يروى يقدم خلاصة تجربة وعلاقات عمل وإبداع من الجميل أن تكون موجودة بيننا نعيش عبقها..نتابعها وكأنها للتو خارجة من نبض الشرايين ودفق…

رأي…القــارة الهلاميــة في التيــه الأزرق.. هشاشـة تكويـن وحداثـة مائعــة..

منذ أن ظهر هذا العالم الافتراضي إلى اليوم, ونحن مازلنا بعالم الدهشة التي اعترتنا أيضا يوم ظهر البث الفضائي وظل الأمر قائما إلى ان جاءنا هذا العالم الذي أخذ عنا أثقال التقنيات السابقة, فلم يعد السهر متسمرا أمام شاشة التلفاز والكل يرقبك,…

دماء شهدائنا في عيدهم..أزكـــــــى مـــــــــن الطيــــــــــب ريحانـــــــــــــاً…

لايعرف الإنسان معنى للوجود إلا حين يصل مرحلة العطاء, والقدرة على البذل, وهذا ليس بالأمر السهل او الهين, حضارة الكون التي قدمها السوريون للعالم, هي أبجدية الفعل والقدرة والرقي, فحين ابحر أول سوري حاملا معه الحرف واللون, وشتى ألوان الحياة…

مـــــــــن الأدب الروســـــــــــي المعاصـــــــــــر

ضمن «المشروع الوطني للترجمة» نصوص قصصية بعنوان (أزهار الأقحوان... قصص من الأدب الروسي المعاصر)، ترجمة: د. هزوان الوز، لوحة الغلاف: الفنان شفيق اشتي. في هذه النصوص القصصية الثمانية يتعرف القارئ إلى عوالم إنسانية روسية المرجع والدلالة، فهي…

المكَرّمـــــون في علاهم

يا أيّها المكرّمون.. في علياء الألق الأعلى.. يا أيّها الماجدون «والمانحون الوقت سرّه الأعظم».. سرّه الأنبل, بكم تُختصر الأزمان, و ترتقي الأسماء حتى لتقارب سحائب النّور..«سحائب الشيء القدسي» سحائب الطهر الحقيقي و تجلّيات وعده الأوفى..يا…

رولا النويلاتي في «معرض وكتاب»..لوحـــات حديثـــة بتدرجــــات لونيــــة قزحيــة..

معرض الفنانة التشكيلية رولا النويلاتي الذي أقيم في «صالة أدونيا» ترافق مع توقيع كتابها الصادر حديثاً تحت عنوان «دمشقية الحكاية» ولقد تصدرت غلافه إحدى لوحاتها.والمعرض احتوى على مجموعة لوحات بقياسات مختلفة زيت على كانفاس, تميزت بعناصرها…
آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟