مدير “شهري”
كان أيام زمان يلجأ الموظف إلى كل المعارف و" الواسطات " حتى يصّير رئيس دائرة أو مدير مركزي أو مدير عام، اليوم صار العكس في ناس عم تتوسط كي لا يتم تسميتها بأي مفصل وظيفي، لأن الأمر أصبح مسؤولية بدون أي حافز أو حتى أي ميزة، وأصبح عبئاً ثقيلاً…