24 أكتوبر، 2023

الملحق الثقافي- هيلانة عطاالله: يا بنتَ مِلْحِ الصبْرِ واسمُكِ غزّةٌ يا أختَ بحرٍ ضاقَ فيهِ المعبرُ ضربوا الحِصارَ على (غلافِكِ) فانبرتْ لُغَةُ القذائفِ بالطفولةِ تغدُرُ يا ويحَ قلبي كيف طارتْ مهجةٌ كاللازوردِ بنجمةٍ…

الملحق الثقافي- حسين صقر: كثيرون هم من كتبوا عن الماضي، ودونوا مذكراتهم، لما يعتلجهم من حنين للمكان والزمان والأحداث والأشخاص، وحتى التفاصيل الصغيرة من حيواتهم، كيف لا؟! والذكريات هي قطار العمر الذي يتجول في ثنايا الروح والفكر ويجوب مسافات…

الملحق الثقافي- حسن إبراهيم أحمد: الصمت مرفوض عندما لا يكون خياراً. وعندما يتم اللجوء إليه، قد لا يكون هو الخيار المفضل. لكن متى يكون الصمت خياراً صائباً، ومتى يكون كرهاً مكروهاً؟ متى يكون خياراً أو ثقافة، وقد كتبنا في (الموقف الأدبي)…

الملحق الثقافي- جودت هوشيار: ما الأدب العالمي ؟ وهل ثمة مضمون حقيقي لهذا المفهوم ؟ قد يتصور البعض أن النتاج الأدبي الرائج في بلد ما، والذي يترجم بعد فترة وجيزة إلى عدد من اللغات الأجنبية يدخل على الفور إلى الرصيد الذهبي للأدب العالمي،…

الملحق الثقافي-فرات إسبر: عبر تاريخ البشرية، لم تتوقف الحروب، بل تنوعت أشكالها وأساليبها وأُطلق عليها العديد من المصطلحات والمسمّيات، كالحروب الاقتصادية والسياسية والحروب الفكرية والثقافية، وكل هذه الحروب لم تكن يوماً لخدمة البشرية إنما…

الملحق الثقافي- رجاء شعبان: قبل مئة من السنين .. قبل قرن من الحلم كانت الصيحة طاب الموت يا عرب.. قبل الخلق والتاريخ كان العرب .. صبغوا البحر صنعوا الحرف.. زرعوا الأرض بنوا القبب رفعوا مداميك الأرض إلى السماء.. قبل الفجر كانوا…

الملحق الثقافي- ليلى مصطفى: هو قدّاسكَ من عمر تشرينَ أُودِعهُ شتائي وخيطٌ من عطركَ يطوّقني ك جملةٍ هاربةٍ من رجفةِ الصّقيع... على حافّة دوخةٍ تصيرُ الأصابعُ شفاهاً تعزفُ على خصر الروايةِ تحتضنُ كحلَ عينيّ تضيءُ لوزَ ضلوعي…

الملحق الثقافي- منى حبابة: عندما أجد مكاناً يليق بي.. مكاناً أفرد به مااستطعت من حكايا.. وسنين عمري وأكتب على وجه السماء بحنين لن أتوانى يوماً بالمشاغبة فالأفئدة من تضرعت لقلب طاولة الغياب كانت الموائد فارغة من هيكلها.. وكانت الوجوه…

الملحق الثقافي- محسن محمد فندي: من أين أبدأ في رثاء الراحلين إلى السماء، الحاملين إلى الإله دماءهم، القابضين على الزناد اليعربية/ه، من أين تأتيني القوافي الباكيات وأدمع الشوق السخيَّة/ه لغز يسافر كالحمام على المآذن نحو غيماتٍ…