16 يوليو، 2024

الثورة - ريم عبدو: واصل النجم الأرجنتيني لنادي إنتر ميامي الأميركي، ليونيل ميسي، مسيرته الاستثنائية الحافلة بالألقاب والإنجازات سواء مع منتخب بلاده أم الأندية التي دافع عن قميصها على مدار 20 عاماً، وتوّج النجم المخضرم البالغ من العمر (37)…

الملحق الثقافي- ديب علي حسن: هل الحياة طعام ولباس وشراب وتكديس الثروات والتباهي بها ؟ كما نرى اليوم وعلى مستوى العالم ولاسيما بعد أن استطاعت مصطلحات الليبرالية أن تحل محل القيم الإنسانية الحقيقية. بعد أن صارت الغاية تبرر الوسيلة، ولم يعد…

الملحق الثقافي:                      بعد روايتها(سكر على المائدة) تقدم لنا الكاتبة نادين معين أحمد مجموعة قصصية بعنوان(عربة للسير) وقبل ان تقلّب صفحاتها تلفت انتباهك ـ بمجموعة من الأسئلة ـ ثلاثة أشياء:العنوان ـ صورة الغلاف ـ الإهداء.…

الملحق الثقافي:                             ما تزال القصيدة النثرية تنتظر من يؤيدها لتقف بقوة أمام غريمتها القصيدة العمودية والتي كانت وستظل بقواعدها الفنية وبحورها وموسيقاها القصيدة الأم التي يصعب الابتعاد عنها، وهو ما تناوله الكاتب…

الملحق الثقافي- مي سعود: تشكل تجربة الشاعرة نازك الملائكة محطة وعلامة في الأدب العربي الحديث، ولاسيما شعر التفعيلة الذي أخذ شكله الجمالي على يديها بعد أن مر بمخاض صعب، تعددت القراءات في شعرها، ولاسيما الحزن. حول هذا الحزن، كتب في مجلة…

الملحق الثقافي- حسين صقر: تلهمنا وتدفعنا لتذكر الأشخاص والأشياء والأسماء والعبارات والأماكن، وتحدث دون وساطة فيزيائية أو نفسية، وتعد أرقى أنواع وأشكال الاستحواذ الفكري والذهني، لكونها تخاطب العقل مباشرة، هي ظاهرة التخاطر وتوارد الأفكار،حيث…

الملحق الثقافي-رنا بدري سلوم: لن أنسى مرحلة تأسيسي الابتدائي وأنا أنهل من أفكار الأديب ميخائيل نعيمة في كتبِ القراءة الذي كان له دور كبير في التوعية والمعرفة والتربية أيضاً، وقد أوضح رأيه بالمدرسة والهدف من التعليم في مقالته «المعرفة…

الملحق الثقافي- علي حبيب: قبل أكثر من ألف عام قال المتنبي: ذو العَقلِ يَشقى في النَعيمِ بِعَقلِهِ وَأَخو الجَهالَةِ في الشَقاوَةِ يَنعَمُ وَالناسُ قَد نَبَذوا الحِفاظَ فَمُطلَقٌ يَنسى الَّذي يولى وَعافٍ يَندَمُ واليوم تعود الدراسات…

الملحق الثقافي-سعاد زاهر: يلسعني كيفما شاء وأتلمس مذاقه الحار ساحر حتى في المرايا فلفل حار قرب مائدة الشواء لن أتحدى ليأكل ما يشاء يكفيني النظر لا أطيق الابتعاد أستسلم وتتالى الحبات تنزلق بلمح البصر حين أمطرت عيناي لم أفكر أن طعمه…