إكثار درعا يسوق 4875 طن بذار قمح محسن

شحن فرع إكثار البذار بدرعا حوالي 1220 طناً من بذار القمح إلى بعض المحافظات ونحو 1325 طناً من بذار القمح لمصلحة المنظمات الدولية العاملة بالقطر.
وذكر مدير فرع إكثار البذار بدرعا المهندس غازي الناصيف جاهزية الفرع لتغطية احتياجات الفلاحين بالمحافظة وغيرها حيث باع الفرع حوالي 2350 طناً من بذار القمح المحسن و4،5 أطنان من بذار الشعير للفلاحين لزراعة أرضهم وما زالت عمليات البيع مستمرة لتغطية حاجة الموسم الجديد من بذار الحبوب ولديه رصيد من القمح الخام يصل إلى 13 ألف طن.
منوهاً أن عمليات الغربلة والتعقيم تتواصل على مدار الساعة حيث وصلت الكمية المغربلة وسطياً في اليوم الواحد إلى حوالي 100 طن كما بلغت الكميات المغربلة والمعقمة في هذا الموسم نحو 5700 طن حتى تاريخه، موضحاً أن لدى الفرع خطة لزراعة وشراء كميات من القمح والشعير والحمص الإكثاري المعتمد ضمن حقول إكثارية متعاقد عليها مع الفلاحين.

درعا – جهاد الزعبي:
التاريخ: الاثنين 11-11-2019
الرقم: 17119

 

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟