المواطن في رحلة بحث يومي عن رغيف جيد.. مع الغياب الفاعل لبعض المخاتير ولجان الأحياء

منهل إبراهيم- ثورة أون لاين:

تم تطبيق آلية جديدة لبيع الخبز وهي تخصيص بيع خبز الأفران عند المعتمدين في مناطق وأحياء دمشق وغيرها وتم تطبيق هذه الآلية كإجراء احترازي لمنع الازدحام على الأفران وتوفير المادة لدى المعتمدين بالتنسيق مع المخاتير ولجان الأحياء للتصدي لفيروس كورونا.

لكن اللافت أن المواطن أصبح في رحلة يومية للبحث عن رغيف الخبز في ضوء عدم قيام بعض المخاتير ولجان الأحياء بدورهم الفاعل في هذه المسألة … ناهيك أن الخبز الذي يوزع للمواطنين غير جيد بالمقارنة مع الخبز الذي كان يحصلون عليه من الأفران وبعضه رديء لدرجة كبيرة لا يصلح للأكل خصوصا الأطفال.

(الثورة أون لاين) وبالمتابعة رصدت أن أغلب المواطنين يتجمعون في الصباح الباكر للحصول على خبزهم اليومي وهناك تأخر في بعض المناطق كحي الورود في دمر بإيصال الخبز في الصباح للمواطنين ما يدفعهم للتجمع ساعات في انتظار الحصول على مادة الخبز… فأين يكمن الخلل وأين الحلول.. والمواطن في رحلة البحث المستمرة عن مادة ضرورية والتي من المفترض أنها خط أحمر ويجب أن توزع بشكل يومي وفي الصباح الباكر لتصل بحالة جيدة ومقبولة للمواطنين.

آخر الأخبار
رفع قانون قيصر بداية مرحلة جديدة بفرص استثمارية كبيرة توسع التعامل بالدولار.. هل هو خطوة مؤقتة أم خلل مستمر؟ افتتاح مركز السجل المدني في مدينة العشارة بدير الزور تراجع إنتاج فاكهة الشتاء يدخلها غرفة الإنعاش "المنزول" بحمص.. مشروعات جديدة نهاية العام التسوّل في طرطوس بين الحاجة والاحتيال توريد آليات للنظافة وتعبيد الطرق أعمال خدمية متوازية بريف دمشق إصلاح الكهرباء يبدأ من تحسين الخدمة وضبط الهدر المخلفات المتفجرة خطر يهدد الحياة بعد الحرب منازل ذكية وراحة رقمية بـ "كاميرا خفية" في كل زاوية غرفة صناعة دمشق تطالب بتعديل قانون الطاقة البديلة "الناس للناس" .. حين تتحول الإرادة إلى إبداع رشة سكر.. مشروع حلويات بنكهة الحب والإصرار الكشف المبكر عن سرطان الرحم يساعد في الشفاء التام تطبيقات كارثية شهاداتٌ على الرف.. والتدريب طريق العبور "لعبة شارلي".. بين فضول الأطفال وخوف الأهل.. ماتحذيرات المختصين؟ الاحتيال والنصب عبر النت.. ممارسات خطيرة وخسائر فادحة ! من رماد الحرب إلى الرجاء.. "الغسانية" تعود إلى الحياة تسعيرة الكهرباء فرصة تحديث الزراعة بدعم حكومي