تعاون سوري/ إيراني لتأمين احتياجات سوقي البلدين من المواد الغذائية والاستهلاكية

 

ثورة أون لاين— رولا عيسى:

عقد اليوم اجتماع في وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك برئاسة المهندس جمال الدين شعيب معاون وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك ووفد تجاري ايراني برئاسة علي رضا آيتي القائم بأعمال السفارة الإيرانية بدمشق، وتناول سبل تطوير علاقات التعاون الاقتصادي والتبادل التجاري بين سورية وإيران وفتح آفاق جديدة لهذه العلاقات.
وتمحور الحديث خلال الاجتماع على احتياجات سوقي البلدين من المواد الغذائية والاستهلاكية، وكيفية توفيرها في ظل الاجراءات الاقتصادية القسرية أحادية الجانب بحق شعبي البلدين، وقانون سيزر الظالم على سورية.
وتم الاتفاق خلال الاجتماع على أن يقوم الجانب الإيراني بتوفير عدد من السلع والمنتجات والصناعات الغذائية الأساسية لزوم السوق السورية مقابل قيام الجانب السوري بتصدير الفائض من عدد المنتجات الزراعية وذلك بعد ان يتم تحديد تلك السلع بين الجانبين لاحقا

آخر الأخبار
مشاريع صناعية تركية قيد البحث في مدينة حسياء الصناعية تطوير القطاع السياحي عبر إحياء الخط الحديدي الحجازي محافظ درعا يلتقي أعضاء لجنة الانتخابات الفرعية تجهيز بئر "الصفا" في المسيفرة بدرعا وتشغيله بالطاقة الشمسية توسيع العملية العسكرية في غزة.. إرباكات داخلية أم تصدير أزمات؟. "الذكاء الاصطناعي" .. وجه آخر  من حروب الهيمنة بين الصين و أميركا الجمعية السورية لرعاية السكريين.. خدمات ورعاية.. وأطفال مرضى ينتظرون الكفلاء مدارس الكسوة والمنصورة والمقيليبة بلا مقاعد ومياه وجوه الثورة السورية بين الألم والعطاء يطالبون بتثبيت المفصولين.. معلمو ريف حلب الشمالي يحتجّون على تأخر الرواتب تقصير واضح من البلديات.. أهالٍ من دمشق وريفها: لا صدى لمطالبنا بترحيل منتظم للقمامة ماذا لو أعيد فرض العقوبات الأممية على إيران؟ "زاجل" متوقف إلى زمن آجل..مشكلة النقل يوم الجمعة تُقّيد حركة المواطنين في إدلب وريفها الدولة على شاشة المواطن..هل يمكن أن يرقمن "نيسان 2026" ثقة غائبة؟ تعزيز الشراكة السورية- السعودية في إدارة الكوارث بين الآمال والتحديات.."التربية" بين تثبيت المعلمين وتطوير المناهج "العودة إلى المدرسة".. مبادرة لتخفيف الأعباء ودعم ذوي الطلاب "بصمة فن" في جبلة.. صناعة وبيع الحرف اليدوية إسرائيل تبدأ هجوماً مكثفاً على غزة المشاريع السعودية في سوريا.. من الإغاثة الإنسانية إلى ترسيخ الحضور الإقليمي