انخفاض كمية البنزين في اللاذقية.. ووعود بانفراجات في الأيام القادمة

الثورة أون لاين – ياسر برهوم:

 تشهد محطات الوقود في محافظة اللاذقية ازدحاماً.. لتعود من جديد ظاهرة الازدحام التي شهدتها المحافظة وعموم المحافظات خلال شهر آذار ونيسان من العام الماضي.

و أشار سنان بدور مدير فرع شركة محروقات اللاذقية إلى انخفاض كمية الطلبات التي تصل المحافظة من المادة.. حيث كانت الاسبوع الماضي بحدود 23 إلى 25 طلباً لتنخفض هذا الاسبوع يوم الأحد الماضي إلى 19 طلباً ويتبعها انخفاض آخر ليصل عدد الطلبات إلى 16 طلباً، اليوم الثلاثاء وهي نفس الكمية التي ستصل المحافظة يوم غد الأربعاء أيضاً.
وأكد أنه خلال الأيام القليلة القادمة سيكون هناك زيادة في المخصصات من المادة.. الأمر الذي سيحقق انفراجات في جميع المحطات.
و تجدر الإشارة إلى أن المحافظة كانت قد أصدرت قراراً في 25 من شهر آب الماضي خصصت فيه أربع محطات لتعبئة السيارات العامة موزعة على أطراف المدينة لمنع الازدحام وإحداث اختناقات في الشوارع ضمن مدينة اللاذقية.

آخر الأخبار
إجراء غير مسبوق.. "القرض الحسن" مشروع حكومي لدعم وتمويل زراعة القمح ملتقى سوري أردني لتكنولوجيا المعلومات في دمشق الوزير المصطفى يبحث مع السفير السعودي تطوير التعاون الإعلامي اجتماع سوري أردني لبناني مرتقب في عمّان لبحث الربط الكهربائي القطع الجائر للأشجار.. نزيف بيئي يهدد التوازن الطبيعي سوريا على طريق النمو.. مؤشرات واضحة للتعافي الاقتصادي العلاقات السورية – الصينية.. من حرير القوافل إلى دبلوماسية الإعمار بين الرواية الرسمية والسرديات المضللة.. قراءة في زيارة الوزير الشيباني إلى الصين حملات مستمرة لإزالة البسطات في شوارع حلب وفد روسي تركي سوري في الجنوب.. خطوة نحو استقرار حدودي وسحب الذرائع من تل أبيب مدرسة أبي بكر الرازي بحلب تعود لتصنع المستقبل بلا ترخيص .. ضبط 3 صيدليات مخالفة بالقنيطرة المعارض.. جسر لجذب الاستثمارات الأجنبية ومنصة لترويج المنتج الوطني المضادات الحيوية ومخاطر الاستخدام العشوائي لها انطلاقة جديدة لمرفأ طرطوس.. موانئ دبي العالمية تبدأ التشغيل سوريا والتعافي السياسي.. كيف يرسم الرئيس الشرع ملامح السياسة السورية الجديدة؟ هل تسهم في تحسين الإنتاجية..؟ 75 مليون دولار "قروض حسنة" لدعم مزارعي القمح نقلة تاريخية في التعليم.. التربية الدينية تدخل مضمار المنافسة على المقاعد الجامعية الاقتصاد بين طموحات خارجية وتحديات داخلية كيف يعزز العلاج الوظيفي جودة الحياة؟