بعد تأهيله ..مشفى التوليد بدرعا جاهز لاستقبال المريضات والكشف المبكر عن سرطان الثدي

الثورة أون لاين – جهاد الزعبي:

أكدت الدكتورة هدى سلوم مديرة مشفى التوليد وأمراض النساء أن المشفى على أتم الجاهزية لاستقبال المريضات اللواتي يحتجن لرعاية وفحص ومراقبة الحمل والفحص النسائي والكشف المبكر عن سرطاني الثدي والرحم إضافة إلى العمليات الإسعافية الجراحية والباردة.

وأشارت إلى أن المشفى سيبدأ العمل مبدئيا بـ26 سريراً وفيه غرفتا عمليات و أربع غرف مخاض إسعافية إضافة إلى مخبر وأشعة وصيدلية وعيادة تنظير عنق الرحم. مبينةً أن مشفى التوليد من خلال تجهيزاته وكوادره على استعداد للكشف المبكر عن الحالات ما قبل السرطانية، والفحوصات تتعلق بالثدي للنساء فوق سن الأربعين وإحالة الحالات المشتبه بها للتصوير الماموغرافي الشعاعي.

وأوضحت سلوم أن مشفى التوليد التابع للهيئة العامة لمشفى درعا الوطني كان قد تعرض على مدى سنوات الحرب لاعتداءات ودمار كبير، ما تسبب بخروجه من الخدمة وتضرره بشكل كبير حيث تم إعادة تأهيله وصيانته بدعم من برنامج الامم المتحدة الإنمائي undp وروسيا الاتحادية.

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟