الحماد وبني مرجة يتفقدان سير العملية التعليمية في إحدى ثانويات تربية القنيطرة

الثورة أون لاين – اسماعيل جرادات:

تفقد معاونا وزير التربية الدكتور عبد الحكيم الحماد ، والدكتور محمود بني المرجة ، برفقة مدير الامتحانات بالوزارة يونس فاتي خلال زيارة مفاجئة ، واقع سير العملية التربوية في ثانوية رشيد عمر محي الدين /علمي وأدبي وتجاري/ التابعة لمديرية تربية القنيطرة ، حيث جالوا في الصفوف وحضروا جانباً من الدروس ، وحاوروا الطلاب ، واستمعوا إلى مشكلاتهم وهمومهم ، وتم التأكيد على وجوب الالتزام بالدوام المدرسي ، ونهل العلم الممنهج والمنظم من الأطر الاختصاصية ، والعناية بالنظافة الشخصية والعامة ، وبيان أهمية التعليم المهني بما فيه التجاري ، وحرص الوزارة على دعم هذا التعليم وتزويده بالمستلزمات كافة لدوره في رفد سوق العمل بالأطر المؤهلة وذلك خلال حوارهم طلاب التعليم التجاري .
كما التقوا الأطر الإدارية والتدريسية ، وتم التوجيه بترميم الشواغر مباشرة وتغطيتها ، والعمل على تأمين المستلزمات المدرسية ، ومتابعة الالتزام بتطبيق البروتوكول الصحي ، ووعدوا بزيارة قريبة للتأكد من متابعة تنفيذ الملاحظات والتوجيهات

آخر الأخبار
الشركة العامة للطرقات تبحث عن شراكات حقيقية داعمة نقص في الكتب المدرسية بدرعا.. وأعباء مادّيّة جديدة على الأهالي اهتمام إعلامي دولي بانتخابات مجلس الشعب السوري إطلاق المؤتمر العلمي الأول لمبادرة "طب الطوارئ السورية" الليرة تتراجع.. والذهب ينخفض حملة "سراقب تستحق" تواصل نشاطها وترحل آلاف الأمتار من الأنقاض مؤسسة الجيولوجيا ترسم "خريطة" لتعزيز الاستثمار المعدني تعاون رقابي مشترك بين دمشق والرباط تراجع الأسطول الروسي في "المتوسط".. انحسار نفوذ أم تغيير في التكتيكات؟ إطلاق الكتاب التفاعلي.. هل يسهم في بناء نظام تعليمي متطور؟  خبز رديء في بعض أفران حلب "الأنصارية الأثرية" في حلب.. منارة لتعليم الأطفال "صناعة حلب" تعزز جسور التعاون مع الجاليات السورية والعربية لبنان: نعمل على معالجة ملف الموقوفين مع سوريا  شهود الزور.. إرث النظام البائد الذي يقوّض جهود العدالة التـرفـع الإداري.. طوق نجاة أم عبء مؤجل؟ سقف السرايا انهار.. وسلامة العمال معلقة بلوائح على الجدران أبطال في الظل في معهد التربية الخاصة لتأهيل المكفوفين لماذا قررت أميركا تزويد أوكرانيا بعيونها الاستخباراتية لضرب عمق روسيا؟ ختام مشروع وبدء مرحلة جديدة.. تعزيز المدارس الآمنة والشاملة في سوريا