الثورة أون لاين- ورود سلوم:
الرماية تلك الرياضة الأنيقة، ورماتنا الأبطال الذين تفوقوا في المحافل الدولية،متحدين الظروف الصعبة التي فرضتها الأزمة، يقولون كلمتهم في الاستحقاق الدستوري القادم في السادس والعشرين من هذا الشهر،
فماذا قالوا:البطلة راية زين الدين والكابتن أيمن زين الدين ،من نادي الرماية بالسويداء:
نحن كأندية رياضية ونادي الرماية بالسويداء نؤكد أهمية مشاركة النادي في الانتخابات الرئاسية لاعتبارهم عنصرا فعالا بالمجتمع، ولهم أهمية كبيرة في تحفيز الشباب.. ودورهم الفعّال في المشاركة الانتخابية من أجل ان نبني الوطن والحفاظ على السيادة السورية والثوابت الوطنية.
المهندس سامر قدسي بطل الجمهورية في الرماية:
في كل مناسبة واستحقاق دستوري على مدى السنوات العشر الماضية انبرى السوريون، شعباً وجيشاً وقيادة ومؤسسات، إلى تعزيز وعيهم وأصالتهم وانتمائهم إلى الوطن ، فلم ولن يقيموا وزناً للإرهاب وداعميه، فدأبوا للعمل ليل نهار في كافة مؤسساتهم ومنظماتهم ونقاباتهم على مواجهة الحرب عليهم، يقيناً منهم أن هذه الحرب لا تستهدفهم وحدهم كأشخاص، أو كوطن، بل رموزاً وطنيّة وعروبيّة شامخة وفاعلة كانت ولاتزال، وستبقى.
من هنا تأتي أهمية إجراء الاستحقاق الديمقراطي الرئاسي وفق ما حدده الدستور كأحد أهم الانتصارات، وتتويجاً لما بدأه جيشنا الباسل في سيادة القرار السوري واستقلاليته شاء من شاء وأبى من أبى.
إنّ إجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها بموجب الدستور يعد أيضاً إفشالاً لمخططات أعداء سورية، وتتويجاً لانتصاراتها وهي رسالة لكل العالم بأن الدولة السورية لاتزال قائمة وفعالة بكل مؤسساتها التشريعية والتنفيذية والقضائية، كما أنّ المشاركة بالاستحقاق الانتخابي واجب وطني وتعبير عن رفض الضغوط والإملاءات الخارجية التي تعرضت لها سورية، وهي عملية للنهوض ونقطة انطلاق لبناء سورية المتجددة.
لنشارك جميعنا بصوتنا في الاستحقاق الرئاسي كي نحافظ على المكتسبات التي تحققت، ووفاء منا لدماء الشهداء العظام وتضحيات جيشنا العظيم، وحفاظاً على انتصاراته العظيمة في دحر الإرهاب وصون كرامة الوطن والمواطن وحرمة ترابه ووحدتها من السهل إلى الجبل والبحر واستعادة كل شبر مغتصب منها.
لسيد الياس كبة مدير نادي صيدنايا للصيد والرماية:
الاستحقاق الرئاسي هو صمام الأمان والدافع الحقيقي باتجاه تحقيق الأمن والأمان والاستقرار والبناء للخروج من الازمه، لهذا هو واجب وطني علينا جميعا المشاركة به