أكاديمي هندي: القرار السيادي في سورية بيد السوريين وحدهم

الثورة أون لاين:

 

أكد الأستاذ في قسم دراسات غرب آسيا بجامعة جواهر لآل نهرو الهندية البروفيسور بانسيدار أن إجراء الاستحقاق الانتخابي الرئاسي في سورية في الـ 26 من أيار الحالي خطوة في الطريق الصحيح للحفاظ على الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي في البلاد.

وقال البروفيسور بانسيدار في تصريح لمراسل سانا في نيودلهي: “إن إجراء هذا الاستحقاق دليل على أن القرار السيادي في سورية بيد السوريين وحدهم” مشدداً على أن سورية تسير حالياً بخطى ثابتة نحو مزيد من التقدم وعلى المجتمع الدولي أن يساعدها في إعادة الإعمار.

وحول الدور العدواني الذي يمارسه نظام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قال البروفيسور الهندي: إن تركيا تلعب دوراً شيطانياً في سورية وتحتل جزءاً من الأراضي السورية وتسعى لضمها من خلال نشر ثقافتها ولغتها وعملتها وممارسة التغيير الديمغرافي فيها معتبراً أنه “يجب على أردوغان ترميم العلاقات مع الحكومة السورية ووقف دعم الإرهاب في سورية واحتضان الإرهابيين”.

 

 

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"