المقاومة الفلسطينية ترد على العدوان الإسرائيلي وتقصف مجدداً مستوطنات ومواقع عسكرية للاحتلال

الثورة أون لاين:

رداً على جرائم الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة بحق الفلسطينيين قصفت المقاومة الفلسطينية مساءً اليوم مجدداً مستوطنات ومواقع عسكرية للاحتلال الإسرائيلي في محيط قطاع غزة المحاصر وفي الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948.

وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن المقاومة أطلقت من قطاع غزة رشقات من الصواريخ وقذائف مستهدفة تجمعات لقوات الاحتلال شرق القطاع ومستوطنات ومواقع عسكرية للاحتلال في محيطه ومستوطنات الاحتلال في أسدود وعسقلان وبئر السبع في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948.

وكانت المقاومة الفلسطينية قصفت في وقت سابق اليوم بالصواريخ مواقع للاحتلال الإسرائيلي في محيط قطاع غزة المحاصر وبارجة في بحره ومستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948.

وتحدثت وسائل إعلام الاحتلال الإسرائيلي عن إصابة ثمانية مستوطنين.

آخر الأخبار
مشروع صرف صحي في بليون لتحسين الواقع الخدمي في القرية صيف اللاذقية يحتضن مهرجان ربيع 2025 تركيا: سوريا طلبت دعماً رسمياً لتعزيز قدراتها الدفاعية ومكافحة التنظيمات الإرهابية الوزيرة قبوات لمهجري السويداء: ندعمكم ونقف معكم وعلينا تهدئة النفوس ونشر السلام كفاءة أطباء شعبة الجراحة العامة في مستشفى الرازي بحلب جامعتا حلب وغازي عنتاب.. شراكة أكاديمية مثمرة "نسج الأمل" هل ينعش صناعة الألبسة والنسيج بحلب؟ "لعيونك يا حلب".. حملة إنقاذ عمراني تعيد الأمل لحي الصاخور قطر: الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا تهديد للسلم وانتهاك للقانون الدولي سقط الأسد.. ولكن هل يستطيع السوريون العودة إلى الوطن؟ محادثات أميركية في تركيا حول رفع العقوبات المفروضة على سوريا يؤجج النزاعات ويعيد إنتاج العنف.. ياسر الحموي لـ"الثورة": خطاب الكراهية أخطر من السلاح مجرد شائعات.. الحياة طبيعية في أشرفية صحنايا الأردن: إعداد روزنامة زراعية مع سوريا لضمان تدفق منتظم للمنتجات المشاريع الأسرية ..المنقذ من الفقر والحاجة أكرم عفيف: فرص عمل ذاتية تُقلل من الاعتماد على الوظائف ا... أهالٍ من حلب: السوريون يحتضنهم الوطن وتوحدهم الإنسانية د. ريم سليون لـ"الثورة": قوة سوريا في وحدتها.. وعدم الانجرار وراء الشائعات المدمرة 18 حريقاً خلال 24 ساعة.. والدفاع المدني يتدخل في عدة محافظات يعملون بلا أضواء.. "المجتمع الأهلي" ينسج الحياة بخيوط التطوع في بيت ياشوط امتحان "الفرنسية" يُنهي التوتر.. والطلاب بين الارتياح والحذر