صحفيو فلسطين: قصف الاحتلال المؤسسات الإعلامية جريمة حرب

الثورة أون لاين:

أكدت نقابة الصحفيين الفلسطينيين أن قصف الاحتلال الإسرائيلي المؤسسات الإعلامية في قطاع غزة المحاصر جريمة حرب وانتهاك صارخ للقانون الدولي.

وأوضحت النقابة في بيان اليوم أوردته وكالة وفا أن أكثر من 33 مؤسسة إعلامية دمرت جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع والذي أدى إلى إصابة أكثر من 70 صحفياً كما أصيب نحو 100صحفي في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة.

وأشارت النقابة إلى أن الصحفيين الفلسطينيين أثبتوا مرة أخرى قدرات مهنية كبيرة في نقل الحقيقة للعالم أجمع وكشف جرائم وإرهاب الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني مشددة على أن التغطية في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة ستستمر وستنتصر رواية الحق والحقيقة على رواية الاستعمار والاستيطان والعدوان.

وأكدت النقابة أنها ماضية في إجراءاتها القضائية في محكمة الجنايات الدولية والمنظمات الدولية وفق القانون الدولي لمحاسبة مسؤولي الاحتلال على جرائمهم وضمان عدم إفلاتهم من العقاب.

 
آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"