أنت والنجوم…

الثورة أون لاين:

#الحمل:
مهنياً: تتلقى مكافأة على جهود سابقة، وتنطلق فرحاً مزهواً بنفسك في هذا اليوم الاستثنائي الذي يعزز الأوضاع المهنية.
عاطفياً: قد تجد نفسك في مأزق مفاجئ بسبب عدائتيك تجاه الشريك، وهذا قد يدفعه إلى الحسم سريعاً.
#الثور:
مهنياً: تخوض مجالاً جديداً في العمل، وهذا لن يكون سهلاً فكن مستعداً لتحديات جديدة.
عاطفياً: طباع الشريك الحادة ربما زادت عن حدها، يستحسن أن تتدارك الموضوع قبل تفاقمه.
#الجوزاء:
مهنياً: سوء تفاهم مع بعض المحيط او بلبلة بسبب وضع مهني وربما يجعلك تكتشف بعض الاعداء المتخفين وراء ستار الحب والتودد.
عاطفياً: تعالج القضايا العاطفية بلا خوف أو تردد وتساهم في إحلال السلام وتقريب وجهات النظر بعد التباين.
#السرطان:
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن شؤون مالية ومهنية طارئة، وأخبار تخصّ أحد الأشخاص الذي يشغل مركزاً مهمّاً، فيؤثر الأمر فيك.
عاطفياً: يحذرك هذا اليوم من مشادة مع الشريك أو من غيرة يمارسها وتكون أنت سببها، وتشعر بأنّك مسيطر على الأوضاع العاطفية وعلى مشاعرك.
#الاسد:
مهنياً: ترتبط بمواعيد على قدر كبير من الأهمية، ويتركز الضوء على الأعمال والانجازات والتغييرات الحاصلة في المحيط المهني.
عاطفياً: لا تقحم نفسك في مشاكل مع الشريك، وهو يلجأ إليك طالباً منك الوقوف إلى جانبه، فلا تخذله.
#العذراء:
مهنياً: أعطِ أفضل ما لديك لأنّ الظروف تختبر قدراتك وهي لا تريد إضعافك! لا تسمح للمعنويات بالتراجع حتّى لو شعرت بتعب أو بإعياء.
عاطفياً: محاولات الشريك لفرض رأيه عليك، لن تساعد في حل الأمور، بل تزيدها تعقيداً وتعميق الهوة بينكما، استدرك الوضع سريعاً.
#الميزان:
مهنياً: تتحسن المعنويات، وتأخذك الأحلام نحو البعيد، وتعرف نشاطات متعددة وسفراً ودراسات مهمة، وتنجح في استقطاب تحالفات جديدة.
عاطفياً: الوضع يشكو بهتاناً أو جموداً أو جفاء، بانتظارك انقباض عاطفي لكنه سرعان ما يزول وتتأجج العواطف مجدّداً.
#العقرب:
مهنياً: تحصل على معلومات مفيدة، تدقق في بعض التفاصيل، وقد تعود لتقصّي بعض الحقائق، وتقود مسيرة ناجحة وترفع إلى الأعلى.
عاطفياً: إتبع قلبك وحدسك ووحيك، القلب مليء بجديد هذا اليوم ويمنحك قوة وشعوراً بالنفوذ.
#القوس:
مهنياً: تعيش يوماً جيداً تزدهر فيه الاتصالات وتتلقى معلومات مهمة وأخباراً سارة تتعلق بالوضع الاجتماعي والمهني على السواء.
عاطفياً: تواجه صعوبة في التعاطي مع حبيبك وتشكو برودته وقلّة تفهمّه، لكنّ الأمر لن يصل بك إلى اتهامه باللامبالاة والإهمال.
#الجدي:
مهنياً: خفف من عصبيتك قدر الإمكان وابتعد عن كل ما يوحي بروح المغامرة.
عاطفياً: يوم مناسب للقيام بعمل يتطلّب تعاوناً مع الشريك، ويكون على أتمّ الاستعداد للتعاون إلى أقصى حد.
#الدلو:
مهنياً: يساهم الحظ في إعطائك فرصة ثمينة لتحسين مواهبك وتطويرها، تبدأ باتخاذ بعض القرارات الحاسمة وتقرر صقل مواهبك أملاً في تحسين مركزك.
عاطفياً: قد تجد عند الشريك مزيداً من الدفء والحنان، استفد من طيبته لئلا تدفع الثمن لاحقاً.
#الحوت:
مهنياً: يتوجب عليك تقديم تنازل ما أو تخفيف لهجة الانفعال، والتحرك بدقة تفادياً لإضاعة الوقت الثمين والفرص الجيدة، الجو مشجع ويحمل حوافز عديدة.
عاطفياً: طريقة التعبير التي تعتمدها أخيراً، تدفع الشريك إلى التقرب منك أكثر فأكثر، وستلاحظ ذلك قريباً.

 

آخر الأخبار
زيارة الرئيس الشرع للبيت الأبيض.. تحوّل المسار السوري وتوازنه إقليمياً ودولياً تصريحات أميركية بعد اجتماع الشرع مع ترامب بعد دقائق من دخول الشرع إلى "البيت الأبيض".. الخزانة الأميركية تصدر قراراً مهماً  مركز للتصوير بالأمواج فوق الصوتية في مركز الأورام بمستشفى اللاذقية الجامعي  الرئيس الشرع يصل "البيت الأبيض" ويبدأ محادثاته بجلسة مغلقة إعادة تأهيل 320 مدرسة في إدلب زيارة الرئيس الشرع لـ"البيت الأبيض".. ماذا تريد واشنطن من لقاء دمشق؟ بعد 116 يوماً على اختطافه.. الدفاع المدني يجدد مطالبته بالإفراج عن حمزة العمارين سوريا تطرق أبواب "التحالف الدولي".. هذه أبرز الانعكاسات على الخرائط السياسية والعسكرية   ثلاث مشاجرات وحالة إغماء.. حصيلة يوم في "كهرباء حمص"..!  30 ألف مستفيد سنوياً من خدمات مركز الإعاقة ومصابي الحرب وفد سويسري – ألماني يضع ملامح تطوير التعليم المهني في دمشق أجندة ترامب الشرق أوسطية.. لماذا زار الشرع واشنطن قبل صفقة بن سلمان الكبرى؟ بسلاح الحجة والعقلانية.. الرئيس الشرع يفرض الحوار من أجل إلغاء قانون "قيصر" خلال أقل من عام.. كيف أوصل الشيباني سوريا إلى مكاتب "البيت الأبيض"؟ "رويترز".. هل باتت الوكالة البريطانية الوسيلة الأخيرة لترويج تنظيم "داعش" في سوريا؟ ماذا تعني الاتفاقية الأمنية الجديدة بين سوريا وإسرائيل؟ لماذا يترقب لبنان نتائج زيارة الرئيس الشرع إلى "البيت الأبيض"؟ "تجارة حلب" تبحث تحديات قطاع المواد الكيماوية للأدوية ومواد التجميل بعد ارتفاع تعرفة الكهرباء.. المنتج المحلي عاجز عن منافسة المستورد