وكالات _ الثورة:
يرى معظم الاقتصاديين أن خيارات بنك الشعب الصيني باتت أصعب لمعالجة بطء النمو الاقتصادي، خاصةً في ما يتعلق بخفض أسعار الفائدة في ظل التضخم المستمر في الصين، إلا أن هناك اختلافا جوهريا بين التضخم في الصين ونظيره في الولايات المتحدة.
يأتي ذلك، فيما ارتفعت المؤشرات الرسمية لأسعار المنتجين والمستهلكين في الصين في آذار بأكثر من توقعات المحللين.
وقال كبير الاقتصاديين الصينيين في شركة نومورا، تينغ لو، الذي نقلته الاقتصادية إن “ارتفاع تضخم أسعار الغذاء والطاقة يحد من المجال أمام بنك الشعب الصيني لخفض أسعار الفائدة، على الرغم من تدهور الاقتصاد بسرعة”.