“روسيا بأعين أطفال سورية” معرض رسم في مدينة ريازان

الثورة – إسماعيل جرادات:
بالتشاركية بين وزارة التربية مع كل من المركز الروسي في جامعة دمشق، وحكومة منطقة ريازان الروسية، والغرفة المجتمعية، ومكتبة باسم غوركي بمدينة ريازان، افتتح معرض لرسومات الطالبات والطلاب الذين يدرسون اللغة الروسية في مدارسنا بعنوان “روسيا بأعين أطفال سورية” في مدينة ريازان الروسية.
وأوضحت المنسقة بين وزارتي التربية السورية والروسية – عضو لجنة تأليف مناهج اللغة الروسية سفيتلانا روديغينا أن المعرض يستمر حتى ٣٠ /حزيران، و بلغ عدد اللوحات المشاركة ٢٥ لوحة.
يذكر أنه خلال الافتتاح أهدى عضو اتحاد الرسامين فلاديمير ياناكي – منظم المعرض في روسيا رمز الصداقة السورية – الروسية المقدم من وزارة التربية السورية للنائب الأول لرئيس حكومة ريازان آننا راسليكوفا.

آخر الأخبار
توزيع سلل صحية في ريف جبلة مرسوم بمنح الموفد سنة من أجل استكمال إجراءات تعيينه إذا حصل على المؤهل العلمي مرسوم يقضي بالسماح لطلاب المرحلة الجامعية الأولى والدراسات العليا المنقطعين بسبب الثورة بالتقدم بطلب... مرسوم بمنح الطالب المستنفد فرص الرسوب في الجامعات والمعاهد عاماً دراسياً استثنائياً مرسومان بتعيين السيدين.. عبود رئيساً لجامعة إدلب وقلب اللوز رئيساً لجامعة حماة   انفجارات في سماء الجنوب السوري منذ قليل إثر اعتراض صواريخ إيرانية أوقاف حلب.. حملة لتوثيق العقارات الوقفية وحمايتها من المخالفات والتعديات تفعيل النشاط المصرفي في حسياء الصناعية تحديد مسارات تطوير التعليم في سوريا تعاون  بين التربية و الخارجية لدعم التعليم خطط لتطوير التعليم الخاص ضمن استراتيجية "التربية"   تجارة درعا.. تعاون إنساني وصحي وتنموي مع "اينيرسيز" و"أوسم" الخيرية بدء توثيق بيانات المركبات بطرطوس الهجمات تتصاعد لليوم الرابع.. والخسائر تتزايد في إيران وإسرائيل صالح لـ (الثورة): أولى تحدّيات المرحلة الانتقالية تحقيق الاستقرار والسلم الأهل مشاركون في مؤتمر "الطاقات المتجددة" لـ"الثورة ": استخدام الموارد بشكل أكثر كفاءة ودعم البحث العلمي قتلَ وعذبَ معتقلين في مشفى المزة العسكري.. ألمانيا تحكم بالمؤبد على أحد مجرمي النظام المخلوع  "تجارة إسطنبول": نجري في سوريا دراسة ميدانية لفرص الاستثمار "الفيتو الأميركي".. هل حال دون اغتيال خامنئي؟.. نتنياهو يعلّق الفساد المدمِّر.. سرقة الكهرباء نموذجاً عطري: العدادات الذكية ليست حلماً بعيداً بل هي حل واقعي