باتروشيف: التنظيمات الإرهابية في سورية والعراق توسع نشاطها في دول أخرى

الثورة:

أكد سكرتير مجلس الأمن الروسي نيكولاي باتروشيف أن التنظيمات الإرهابية المتواجدة في بعض الأراضي السورية والعراقية ضعفت وتراجع نشاطها فيما بدأت تنشط في اتجاهات ودول أخرى.

وأوضح باتروشيف في اجتماع لأمناء مجالس الأمن لدول منظمة شنغهاي للتعاون في عاصمة اوزبكستان طشقند أنه “على الرغم من الضعف الكبير الذي تعاني منه المنظمات الإرهابية الدولية في العراق وسورية إلا أنها تغير تكتيكاتها وتوسع نشاطها في اتجاهات جديدة حيث نشهد مستوى عالياً من النشاط الإرهابي في مناطق جنوب آسيا والقارة الأفريقية والشرق الأوسط والتي يصل نصيبها إلى 93 بالمئة من جميع المظاهر الإرهابية في العالم”.

وأضاف باتروشيف إن الدول الأكثر تضرراً من الإرهاب بين أعضاء منظمة شنغهاي للتعاون هما الهند وباكستان.

وكانت انطلقت في الـ 16 من آب الجاري بالعاصمة الأوزبكية أعمال المنتدى الاقتصادي الثاني لمنظمة شنغهاي للتعاون واستمرت لمدة يومين.

آخر الأخبار
مشاريع صناعية تركية قيد البحث في مدينة حسياء الصناعية تطوير القطاع السياحي عبر إحياء الخط الحديدي الحجازي محافظ درعا يلتقي أعضاء لجنة الانتخابات الفرعية تجهيز بئر "الصفا" في المسيفرة بدرعا وتشغيله بالطاقة الشمسية توسيع العملية العسكرية في غزة.. إرباكات داخلية أم تصدير أزمات؟. "الذكاء الاصطناعي" .. وجه آخر  من حروب الهيمنة بين الصين و أميركا الجمعية السورية لرعاية السكريين.. خدمات ورعاية.. وأطفال مرضى ينتظرون الكفلاء مدارس الكسوة والمنصورة والمقيليبة بلا مقاعد ومياه وجوه الثورة السورية بين الألم والعطاء يطالبون بتثبيت المفصولين.. معلمو ريف حلب الشمالي يحتجّون على تأخر الرواتب تقصير واضح من البلديات.. أهالٍ من دمشق وريفها: لا صدى لمطالبنا بترحيل منتظم للقمامة ماذا لو أعيد فرض العقوبات الأممية على إيران؟ "زاجل" متوقف إلى زمن آجل..مشكلة النقل يوم الجمعة تُقّيد حركة المواطنين في إدلب وريفها الدولة على شاشة المواطن..هل يمكن أن يرقمن "نيسان 2026" ثقة غائبة؟ تعزيز الشراكة السورية- السعودية في إدارة الكوارث بين الآمال والتحديات.."التربية" بين تثبيت المعلمين وتطوير المناهج "العودة إلى المدرسة".. مبادرة لتخفيف الأعباء ودعم ذوي الطلاب "بصمة فن" في جبلة.. صناعة وبيع الحرف اليدوية إسرائيل تبدأ هجوماً مكثفاً على غزة المشاريع السعودية في سوريا.. من الإغاثة الإنسانية إلى ترسيخ الحضور الإقليمي