ثقب في نافذة الطائرة.. ما السبب منه؟

الثـــــورة:

هل سبق أن حدقت في نافذة الطائرة التي تقلك ولاحظت وجود ثقب صغير أشعرك بالخوف؟.. في الحقيقة فإن الإجابة على سبب وجود هذا الثقب لا يدركها معظم الناس، إلا أنها قد تجعل من رحلة الطيران المزعجة بالنسبة لكثيرين، أكثر راحة.
ويعد ركوب الطائرة والتحليق في الهواء على متنها أمرا مخيفا بالنسبة للكثير من الأشخاص، لذا من المهم أن يكون تركيب الطائرة واضحا لديهم، حتى لا يشعروا بالارتباك وهم على متنها.

من بين الأشياء التي من المفيد أن يعرفها الناس، هي أنه من الطبيعي أن يكون هناك ثقب صغير في النافذة، والسبب وراء ذلك هو تنظيم ضغط الهواء.

وقال خبير من إدارة الطيران إن “الفتحة تستخدم لتنظيم ضغط الهواء، لأنه عندما ترتفع الطائرة، ينخفض ضغط الهواء في الخارج مقارنة بضغط الهواء المنظم داخل الطائرة.

مع زيادة الفرق بين الاثنين، يزداد الضغط الفعلي على النوافذ، التي تتكون من 3 ألواح زجاجية”.

فإنه “توجد فجوة صغيرة من الهواء بين اللوحين الأوسط والخارجي، والثقب موجود في الجزء الأوسط”، لافتا إلى أنه يطلق عليه “متسع (أو ثقب) التنفس” أو “ثقب النزيف” وهو يوازن الضغط بين الكابينة وفجوة الهواء.

ويتعرض الجزء الخارجي للضغط، في حين أن الجزء الأوسط يعمل كحماية في حال فشل الجزء الخارجي.

كما أشار الخبير إلى أن للفتحة دور آخر كذلك، هو “إطلاق الرطوبة من الفجوة، لمنع تشكل الضباب على نوافذ الطائرة أو تجمدها”.

آخر الأخبار
لاعبات بردى يتصدرن شطرنج العاصمة "جسور الشفاء والأمل" للهلال الأحمر القطري.. بارقة أمل لمرضى السرطان في سوريا "الغارديان": تقاعس الاتحاد الأوروبي تجاه غزة هو تواطؤ وعنصرية مصدر حكومي: لن يكون هناك ممر إنساني عبر الحدود خبير مصرفي لـ"الثورة": سوريا تعيش وضعاً اقتصادياً أقرب إلى الركود التضخمي عامر ديب لـ"الثورة": تأكيد على الاهتمام السعودي بالنهوض الاقتصادي في سوريا "بالخير نعمرها" مبادرة قطرية لإيواء عائلات بريف حماة سوريا بين السلم الأهلي وإعادة البناء.. الإعلام والشباب في قلب التحول الوطني مسؤول أميركي: سوريا تمتلك فرصة نادرة لإعادة بناء نفسها كدولة فاعلة وشاملة الجريمة الإلكترونية.. بين الواقع وخفايا التحريض الافتراضي المنشورات الطبية على وسائل التواصل.. مخاطرها وكيفية تجنبها د.مجيد البيطار: لابديل عن العلاج الدوائي ... تقصير "النظافة" وغياب القانون.. مخلفات المطاعم تملأ سوق سيف الدولة بحلب! الرمزية السياسية لانطلاقة سانا الجديدة.. الإعلام الرسمي السوري بين استعادة الثقة وبناء هوية وطنية جا... انطلاقة جديدة لوكالة "سانا" الرسمية.. من منصّة دعائية إلى مؤسسة وطنية حديثة  الباعة الجوالون.. بين ضرورة المعيشة وفوضى تسرق سكينة الأحياء محادثات باريس والدور الأميركي.. رعاية تفاهمات أم إدارة للأزمات؟ ضخ جنوني للأخبار والمعلومات المضللة .. فاعور ل "الثورة" : الإعلام لايزال بعيداً عن خلق رأي عام مدرك ... إطلاق النسخة الكردية في "سانا".. خطوة رمزية نحو الاعتراف بالتعددية في الإعلام الرسمي السوري الكهرباء الطارئة.. مشروع الإنارة الذي ينتظره السوريون بين الأمل والتحديات آخرها فرنسا .. ترحيب دولي واسع بتقرير لجنة التحقيق حول أحداث الساحل السوري