تطوير ثمرة تدعى “بطيخ الليمون”

الثورة:

طورت إحدى الشركات اليابانية نوعا من البطيخ حمل اسم “Lemon Melon”، يجمع بين حلاوة ورائحة البطيخ مع حموضة الليمون الخفيفة.
حيث قضت شركة البستنة اليابانية  5 سنوات لتطوير هذا النوع، وجربت عددا من العوامل بما في ذلك طرق الزراعة وأوقات الحصاد.

وجاءت الثمرة بشكل دائري مغلفة بقشر البطيخ لكن دون خطوط طولية ولونها الداخلي قريب للأبيض.

يوجد حاليا خمسة مزارعين فقط في هوكايدو يزرعون بطيخ الليمون، ومن المتوقع أن يزرعوا حوالي 3800 بذرة هذا العام.

ووصلت الثمرة إلى أرفف المتاجر اليابانية، بسعر وصل إلى 22 دولار للحبة.

وقال بعض ممن جربه إن له حموضة خفيفة مثل الليمون، وحلاوة قوية مثل البطيخ، وستكون الفاكهة المثالية ليوم حار.

آخر الأخبار
رسمياً المواس باقٍ مع الشرطة الرئيس الشرع يستقبل البطريرك يازجي .. تأكيد على ترسيخ أواصر المواطنة والتآخي شركات التأمين .. الكفاءة المفقودة  ! سامر العش لـ"الثورة": نحن أمام فرصة تاريخية لتفعيل حقيقي  للقطا... "ممر زنغزور".. وإعادة  رسم الخرائط في القوقاز الإنتاج الزراعي .. مشكلات "بالجملة " تبحث عن حلول  وتدخلات الحكومة خجولة ! أكرم عفيف لـ"الثورة": يحت... قبل خسارة صناعتنا.. كيف نستعيد أسواقنا التصديرية؟ رئيس الوزراء اللبناني يؤكد ضرورة بناء علاقة سوية مع سوريا محاولات تقسيم سوريا.. وهمٌ سيقود أصحابه للانتحار نقيب معلمي سوريا : خطة لتحسين رواتب المعلمين وتوسيع مظلة التأمين الصحي التربية تطلق المبادرة الوطنية "أعيدوا لي مدرستي" وخطط لإعادة البناء من دمشق إلى العالم.. خارطة طريق جديدة لتصدير المنتج السوري "أجندات الانفصال".. بين جهل العابثين وأحلام الطامعين سوريا.. فسيفساء المجتمع وحتمية الدولة الواحدة بصرى الشام وعودة السياحة.. قراءة في دلالات زيارة أولى المجموعات السياحية بعد 13 عاماً غوغل تعيد فتح السوق السورية أمام خدماتها الإعلانية بعد 13 عاماً من الحظر استخدام الأجهزة الذكية للأطفال.. ضرورة خلق توازن بين التعلم والإبداع وصحة الطفل التعافي البيئي للغابات المحترقة..م. محمد الدندشي: اعتماد استراتيجية تشمل الوقاية والكشف المبكر وإعاد... ارتفاع الحرارة وراء ارتفاع أسعار الفروج..مازن مارديني لـ "الثورة": خسائر فادحة في قطعان الفروج هل سيستمر ارتفاع الدولار ؟د. نهاد حيدر لـ"الثورة": سعر الصرف الموازي يتحرك.. و"المركزي" يراقب قمة ألاسكا .. تنصل من حلول الحرب ووضع الكرة في الملعب الأوكراني