البديل..الرديف

تألفت بعثة رياضتنا المشاركة في دورة الألعاب الآسيوية في عانغجو الصينية من ثمانية رياضيين في خمس ألعاب، انسحب منهم اثنان لأسباب مختلفة فبقي ستة في المنافسة.
والمشاركون أيّاً كان عددهم يمثلون رياضتنا بألعابها المختلفة الكثيرة، ومعظمهم أسماء تتكرر في كل دورة، وهذا يعني أنه لا أسماء جديدة تكون رديفاً لمن قبلها في المنتخبات، والسؤال: لماذا لا يوجد رديف أو بديل يعوض غياب الآخرين إذا ما تركوا أو اعتزلوا؟
باختصار الجواب يتعلق بتقصير وغياب خطط التطوير على مدى سنوات طويلة حتى بتنا نخشى أن يأتي اليوم ولا يوجد من يمثل رياضتنا في المناسبات الرياضية الكبرى، نعم هناك خلل وتقصير في بناء الرياضيين وفي كل الألعاب بدءاً من الفئات الصغيرة، هذا مع الخوف من النتائج الذي يمنع من الزج في المواهب الصاعدة في البطولات والدورات القارية، فتضيع على هؤلاء فرص احتكاك وكسب خبرة ضرورية.
لقد كان مهماً وضرورياً أن نرى أسماء جديدة في ألعاب مهمة كالسباحة وألعاب القوى ورفع الاثقال والجودو والريشة والجمباز والكاراتيه وكرة الطاولة بالإضافة إلى فرق الألعاب الجماعية دون النظر إلى النتائج، وإلا كيف سنتطور ونتعلم ونكون قادرين على المنافسة في المستقبل؟!.

آخر الأخبار
الرئيس الشرع إلى البرازيل.. فهم عميق للعبة التوازنات والتحالفات      هل يشهد سوق دمشق للأوراق المالية تحولاً جذرياً؟  لحظة تاريخية لإعادة بناء الوطن  وزير الاقتصاد يبحث مع نظيره العماني تعزيز التعاون المستشار الألماني يدعو لإعادة اللاجئين السوريين.. تحول في الخطاب أم مناورة انتخابية؟ صناعة النسيج تواجه الانكماش.. ارتفاع التكاليف والمصري منافس على الأرض القهوة وراء كل خبر.. لماذا يعتمد الصحفيون على الكافيين؟ إعادة التغذية الكهربائية لمحطة باب النيرب بحلب منظمة "يداً بيد" تدعم مستشفى إزرع بمستلزمات طبية إعادة الإعمار والرقابة وجهان لضرورة واحدة حملة لإزالة الإشغالات في أسواق الحميدية ومدحت باشا والبزورية محافظ درعا يبحث مع السفير الإيطالي الاحتياجات الخدمية والتنموية من الدمار إلى الإعمار... القابون يستعيد نبضه بالشراكة والحوار الموارد البشرية المؤهلة … مفتاح التغيير المؤسسي وإعادة البناء بدء مشروع تخطيط طريق حلب – غازي عنتاب كيف فرضت "البالة" نفسها على جيوب الحلبيين؟ سوريا تؤكد أمام اليونسكو التزامها بالتحديث التربوي الأمم المتحدة: بدء مرحلة ميدانية جديدة في سوريا للبحث عن المفقودين بعد سقوط النظام انتهاكات إسرائيلية ضد المدنيين وعمليات توغل هستيرية الشهر المنصرم صدام الحمود: زيارة الشرع لواشنطن تعيد سوريا إلى واجهة الاهتمام الدولي