جامعة حلب تحتفي بيوم لغتنا في ١٨ آذار

الثورة:
في ١٨ آذار ستحتفي جامعة حلب بيوم اللغة العربية وستنظم مجموعة من الفعاليات الثقافية والمحاضرات عن هذا اليوم.
وستركز مفردات احتفالية الجامعة على محاضرة الدكتور جورج جبور التي أطلق فيها من حلب يوم 15 اذار 2006 فكرة ضرورة اعتماد يوم للغة العربية أسوة بيوم الفرانكوفونية.
وقد اختار الدكتور جبور، وهو آنذاك أستاذ محاضر في الدراسات العليا بكلية حقوق الجامعة وعضو مجلس الشعب عن محافظة طرطوس، اختار يوم نزلت أو كانت “اقرأ” موعداً لليوم العالمي للعربية.
ومنذ عام 2022 قررت جامعة حلب أن تعتمد إطلاق الفكرة منها موعداً ليوم اللغة العربية كما خاطبت الدولة السورية اليونسكو منبهة إياها إلى تفوق موعد 15 آذار على غيره من المواعيد وكانت المخاطبة في 5 كانون الاول 2023.
يذكر أن احتفالية حلب بذكرى 15 آذار 2006 هي الثالثة التي تنهض بها الجامعة بعد عامي 2022 و 2023.
وحدد برنامج الاحتفالية يوم الاثنين 18 آذار كما يلي:
أولاً – كلمة د. خالد أعرج رئيس قسم اللغة العربية.
ثانيا – كلمة د. جميل جمول عميد كلية الآداب.
ثالثا – كلمة د. عيسى العاكوب عضو مجمع اللغة العربية.
رابعاً – كلمة د. ماهر كرمان رئيس جامعة حلب.

آخر الأخبار
طاقات وطنية تشرق في ختام معرض إعادة إعمار سوريا  "عبر الأطلسي "  تطلق " استعادة الأمل" .. دعم النظام الصحي في سوريا   " التأمينات " : نعمل على تطوير منظومة الحماية الاجتماعية   هل ينقذ الشرع سوريا من الفساد؟ حفر وتأهيل عشرات آبار مياه الشرب في درعا  كيف ستؤثر التعرفة الكهربائية على مخرجات الإنتاج الزراعي؟ بعد توقف لسنوات.. مستشفى كفر بطنا ينبض بالحياة من جديد مستثمرون: سوريا أرض الفرص والاستثمار مشاركة عربية ودولية فاعلة في"إعادة إعمار سوريا" بشراكات مستدامة ما لم تقله "رويترز".. الشرع يضبط الإيقاع داخل الدولة بلا استثناءات الرئيس الشرع يكافح الفساد ويطبق القانون على الجميع دون استثناء اجتماع باب الهوى ".. المحسوبيات والمصالح لا تبني دولة قوية البرلمان السوري.. حجر الأساس في بناء سوريا الجديدة ماهر المجذوب يعود إلى دمشق بمبادرة رائدة للكشف المبكر عن التوحد يد سعودية تبني.. ورؤية عربية موحدة: إعمار سوريا يبدأ من هنا بعد رفع تعرفة الكهرباء.. هل ستتحسن التغذية؟   بيع الكهرباء بأسعار منخفضة يشل قدرتها على التطوير والصيانة       عصمت عبسي: العشائر ترفض قسد وتطالب بالعودة إلى كنف الدولة    من الرهان إلى النهضة   دمشق تنام مبكرا.. فهل تنجح في إعادة هيكلة ليلها التجاري؟