لأول مرة .. افتتاح سوق هال في منطقة الشيخ بدر

الثورة _ لوريس إبراهيم:

افتتح سوق الهال في منطقة الشيخ بدر صباح اليوم كـ فرع للبيع جملة ومفرق بحسب المشرف على السوق ضاحي خليل مبيناً أن لافتتاح السوق تأثيراً إيجابياً على الحركة التجارية في المدينة من خلال إتاحة الفرصة للمزارعين بعرض منتجاتهم دون استغلال وأن المواطن حين يتعامل مع سوق الهال يحصل مع كل فاتورة جملة من الخضروات على خمس قطع ألبسة بالة مجاناً ومع كل كيلو مفرق من الخضروات قطعة بالة مجاناً وأن السوق يستمر بالبيع يومياً حتى المساء.

وأشار خليل الى إمكانية أي مزارع في المنطقة اعتبار هذا السوق مكاناً لتصريف منتجاته حتى لو كانت بكميات قليلة جداً شرط الفرز والنظافة والجودة واستخدام الأسمدة العضوية .

وأكد خليل أنه خلال أسبوع سيتم افتتاح الفرع الثاني في قرية مجبر وأصبح جاهزاً للعمل لخلق فرص عمل لأبناء المنطقة و تنشيط الحركة التجارية فيها.

آخر الأخبار
تكريم "أبناء الشهداء" في إدلب.. وفاءً للتضحيات ورسالةَ أملٍ للأجيال الشيباني يبحث مع سفير البحرين تطوير العلاقات وتعزيز التعاون جهود ميدانية مكثفة في ريف اللاذقية لإخماد الحرائق رغم تحديات التضاريس ومخلفات الحرب وزير الإعلام يبحث في برلين تعزيز التعاون بين سوريا وألمانيا "إطفاء حسياء" ينفذ مهمة نوعية لضمان تغذية كهربائية للمستثمرين تفعيل قسم الجراحة وعيادة الأطفال بمستشفى صلخد الوطني الأمم المتحدة تخصص 625 ألف دولار لدعم الاستجابة الطارئة في اللاذقية "صندوق التنمية".. أداة وطنية لإعادة الإعمار وتطوير البنية التحتية يوم حقلي لتجربة صنف بذار بطاطا جديد في درعا صندوق الإعمار يمول المشاريع بشكل مباشر بلا تعقيدات بيروقراطية صندوق التنمية.. رافعة استثمارية جديدة ونهج لإدارة الأزمات الاقتصادية لليوم الثامن ..استمرار جهود الإطفاء في اللاذقية بمشاركة محلية وإقليمية وزير الطوارئ.. فرق من الرقة والحسكة ودير الزور تشارك في إخماد حرائق اللاذقية متابعة الواقع الفني والتقني لمحطة تحويل كهرباء أيوبا بالقنيطرة من رقابة الأمن إلى رقابة المجتمع.. هل يتحرر العمل الأهلي متمكناً بالثقة المجتمعية!؟ مشروع لتحسين غزارة إرواء مدينة درعا بمياه الشرب الشرع: أهمية الشفافية وضمان مشاركة واسعة بانتخابات مجلس الشعب  تربية القنيطرة: تصحيح مواد شهادة التعليم الأساسي بكفاءة ودقة من الإعمار إلى النمو.. انطلاقة جديدة للاقتصاد السوري  بعد ترحيب دمشق ونصائح واشنطن.. هل تعيد "قسد" مقارباتها الوطنية؟