أيُّ الألعاب تناسبك..؟

ثمة قاعدة حياتية غُرست عميقاً في وعيها، ذكرها أحدهم، ثم بدأت بتطبيقها. للدقة.. كانت تطبّقها طوال الوقت لاشعورياً، دون أن تدرك أنها أصبحت بمهارة لاعبٍ لا يكلّ.. فتُقدم على الأشياء، المهام، وحتى العلاقات على تنوّعها،بأسلوب لاعبٍ..أو بمنطق…

برخصةٍ مؤقّتة

أراحتها تلك العبارات التي قرأتها للفيلسوف "لوك فيري".. ووجدتْ فيها اختصاراً لما فعلتْه مؤخراً حين أرسلت عبارتها (أريد أن تفكر معي).. أرادت المشاركة بالرأي من قبل "شريك" حقيقي.. متى نطلب من (الآخر) أن يشاركنا أفكارنا.. وحتى أن يمتلك صيرورة…

مع كلّ لحظةٍ نحياها

(إن الاقتناعات أعداء الحقيقة، يفوق خطرها خطر الأكاذيب).. والسؤال الذي ينبثق من كلمات "نيتشه"السابقة: كيف تترسخ لدينا قناعات في ظلّ التسارع اللحظي الذي نحياه..؟ موجه الاقتناعات تحتاج زمناً قادراً على إنضاجها.. وسواء وُجد لها الوقت اللازم…

متجدّدة وغير ثابتة..

تجهل السبب الذي جعلها تستبدل كلمة "ذات" بـ (أنا) حين قرأتْ عنوان الكتاب بول ريكور (الذات عينها كآخر) بدا لها أن عبارة (الأنا عينها كآخر) أكثر حميمية. لطالما فرّقتْ بين مفردة (الأنا) وبين مفردة ( الذات)، بكون الأولى تختصر جوهرنا وقعر…

كَخزّانِ رغباتٍ لا تَشبع..

التقطتْ عيناها تلك العبارة التي قرأتْها في بحثٍ فلسفي يحتفي بالفلسفة في يومها العالمي، الخميس الثالث من شهر تشرين الثاني من كل عام، مشيراً إلى أهميتها في تحصيل السعادة. التقتْ أفكارها وتقاطعتْ مع تلك العبارة: "الأزمة ليست سوى موطن ميلاد…

“خطوط زمنية متفرّعة”..

في حديث العلماء عن نظرية "الأكوان المتعددة" وبعض طروحاتها، حددوا نقطة مشتركة فيها جميعاً، وهي (أن المكان والزمان اللذين يمكننا رصدهما لا يشكّلان الواقع الوحيد).. بمعنى لكلّ كونٍ متعدّد الزمان والمكان الخاصّان به وخصائص فيزيائية مختلفة.…

الوقوف وليس الوقوع..

غالباً ما تقترن التجارب الفعلية والحقيقية في الحياة بالألم والوجع.. تلك التجارب التي تحفر عميقاً وتعلّم في دواخلنا سلباً أم إيجاباً. راسخة آثارها.. باقية.. لا تُمحى.. تماماً كما حدث مع بطل فيلم (القارئ، The reader ).. الذي لن ننسى…

وجودٌ آخر..

كيف نعتاد الحياة بغياب الأحبّة..؟ ثمة فكرة ترد في فيلم (جمال جانبي، Collateral beauty)، تُختصر بأن "لا شيء يموت حقاً، إن تمعنتَ فيه جيداً".. الموت.. الغياب.. الفقد.. الفراق.. جميعها مفردات تطرز حضور الأحبة بطريقة مغايرة.. مخالفة…

مهما تضاءل حضورُها..

إحدى العبارات التي وقع عليها بصرها كانت تتحدّث عن البدايات، إلى جوار عبارات أخرى كثيرة استعرضها أحد المواقع بمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية. المفارقة التي دفعتها للابتسام تصيد البونَ الشاسع بين كلّ ما نحياه في هذه النقطة الجغرافية،…

أرضُ الغوايات

هل من الترف حديثنا عن السعادة وطرق الوصول إليها في بلاد أتعبتها الحروب وأوجعتها الأزمات..؟ لهذا السبب تحديداً يعود صدى صوته إلى ذهنها.. كفسحة جمالية وحيدة تنتشلها من كل البشاعة المحيطة. بنبرة صوته الصادقة.. والواثقة، بدأت صداقتهما أو…
آخر الأخبار
إسبانيا وبولندا ترحبان بإعلان تشكيل الحكومة السورية "تجارة حلب" تختتم فعاليات مهرجان رمضان الخير وليالي رمضان مُحي الدين لـ"الثورة": نجاح الحكومة يستند إلى التنوع واختلاف الآراء والطاقات الشابة الجبال والحياة البرية تحت نيران النظام البائد.. البكر: استبدال الأشجار الحراجية بالحمضيات الخيار الأ... السيد عمر لـ"الثورة": الحكومة الجديدة تمثل مختلف التيارات السياسية وفئات المجتمع مواطنون من حلب لـ"الثورة": الحكومة تلبي تطلعاتنا الأردن يسمح بدخول المجموعات السياحية السورية إلى المملكة  بعد القمة الخماسية.. سوريا تعزز حضورها الإقليمي والدولي ضل دفع ثمن موقفه من الثورة السورية غربة وتهجيراً.. الشيخ أسامة الرفاعي مفتياً للجمهورية العربية السوري... غياب المحاسبة الدولية يشجع الاحتلال على مواصلة اعتداءاته عدوان إسرائيلي يستهدف اللاذقية ومحيط مينائ... وسط تصعيد الاحتلال عدوانه على غزة  الأونروا: أكثر من 180 طفلاً استشهدوا في يوم واحد Center For International Policy: سوريا قلب الشرق الأوسط وينبغي دعم الانتقال السياسي فيها بيدرسون: على مجلس الأمن الضغط على إسرائيل للانسحاب من سوريا Middle East Eye: احتلال إسرائيل لأراض سورية جديدة يعكس عقلية استعمارية توسعية The Conversation لماذا لا يعود العديد من اللاجئين السوريين إلى ديارهم؟ "التحالف الدولي" يعلن القضاء على أحد قياديي "داعش" في سوريا "لمسة وردية".. تقدير للأمهات في عيدهن مناقشة خطة تدريب سياسة صون الطفل مع منظمة "كيمونكس" إلى جانب العلاقات الثنائية.. فيدان يبحث في واشنطن غداً التطورات في سوريا ورفع العقوبات حرب التصريحات تتصاعد.. العلاقات الجزائرية الفرنسية إلى أين؟