الملحق الثقافي-ميلينا مطانيوس عيسى:
لا تحادثْ امرأةً
تشتري قصبَ السكّرِ
من بائعٍ ملولٍ
وتحضّرُ السندويتشات ببراعةِ
خِلْد يستعيدُ بصرَهُ
بعد الطوفانِ مباشرةً.
الجدلُ عند الإصابةِ بالحمّى
يفخّخُ الضريبةَ
ويحتمي بسفالةِ العدمِ.
النصُّ المشاكسُ
يصهرُ السرجَ قبل الركوبِ
مولَعاً بكدمةِ الإخراجِ
ليعتذرَ إثرَ كلِّ كبوةٍ.
الاستنتاجُ المغليُّ
يُدلَقُ فوق وركِ المُغنّي
ويشي للكافيار
بأنّ الصيّادَ
يخالفُ الشريعةَ بسردِهِ.
المعاركُ الكبرى
استثناءٌ يهزُّ النصرَ
كلّما باغتَنا سينارست
تكدّرُهُ الخادمةُ بوجبةٍ وحيدةٍ.
أَطفئْ المذياعَ!
وتأنَّ في دقِّ مساميرِها
خريفُكَ الأحمقُ
أتى على أنفاسِها
لا تحادثْ امرأةً
تشتري قصبَ السكّرِ
من بائعٍ ملولٍ
وتحضّرُ السندويتشات ببراعةِ
خِلْد يستعيدُ بصرَهُ
بعد الطوفانِ مباشرةً.
الجدلُ عند الإصابةِ بالحمّى
يفخّخُ الضريبةَ
ويحتمي بسفالةِ العدمِ.
النصُّ المشاكسُ
يصهرُ السرجَ قبل الركوبِ
مولَعاً بكدمةِ الإخراجِ
ليعتذرَ إثرَ كلِّ كبوةٍ.
الاستنتاجُ المغليُّ
يُدلَقُ فوق وركِ المُغنّي
ويشي للكافيار
بأنّ الصيّادَ
يخالفُ الشريعةَ بسردِهِ.
المعاركُ الكبرى
استثناءٌ يهزُّ النصرَ
كلّما باغتَنا سينارست
تكدّرُهُ الخادمةُ بوجبةٍ وحيدةٍ.
أَطفئْ المذياعَ!
وتأنَّ في دقِّ مساميرِها
خريفُكَ الأحمقُ
أتى على أنفاسِها
التاريخ: الثلاثاء 15-1-2019
رقم العدد : 16885