وزير الإعلام: لا علم لسورية بقضية رفات الجندي الإسرائيلي على الإطلاق

أكد وزير الإعلام عماد سارة أنه يجب أن يعلم الجميع أنه لا علم لسورية بقضية رفات الجندي الإسرائيلي على الإطلاق ولا بتفاصيل العثور عليها ولا حتى التسليم.
وقال الوزير سارة في اتصال مع قناة السورية: إن الدولة السورية أساسا لا علم لها بوجود رفات لأي جندي إسرائيلي في أي مكان في سورية وإلا لكانت تصرفت بما تقتضيه مصالحها الوطنية وهذا ما اعتادت عليه.
وأعرب الوزير سارة عن اعتقاده بأن العملية برمتها تمت بين إسرائيل والمجموعات الإرهابية المسلحة في سورية، وأما التفاصيل الباقية فهي جزء من ترتيبات عملية لهذه القضية والتي لا علم للدولة السورية بها أبدا.
وكان مصدر إعلامي أعلن في وقت سابق أمس أنه لا علم لسورية بموضوع رفات الجندي الإسرائيلي وأن ما جرى هو دليل جديد يؤكد تعاون المجموعات الإرهابية مع الموساد.
وأضاف المصدر: ليس لدينا أي معلومات حول موضوع الرفات برمته ولا وجوده من عدمه.

 

دمشق – سانا:
الجمعة 5-4-2019
الرقم: 16949

آخر الأخبار
وزير الطوارئ يبحث مع وزير الخارجية البريطاني سبل مكافحة حرائق الغابات تحية لأبطال خطوط النار.. رجال الإطفاء يصنعون المعجزات في مواجهة حرائق اللاذقية غابات الساحل تحترق... نار تلتهم الشجر والحجر والدفاع المدني يبذل جهوداً كبيرة "نَفَس" تنطلق من تحت الرماد.. استجابة عاجلة لحرائق الساحل السوري أردوغان: وحدة سوريا أولوية لتركيا.. ورفع العقوبات يفتح أبواب التنمية والتعاون مفتي لبنان في دمشق.. انفتاح يؤسس لعلاقة جديدة بين بيروت ودمشق بريطانيا تُطلق مرحلة جديدة في العلاقات مع دمشق وتعلن عن دعم إنساني إضافي معلمو إدلب يحتجون و" التربية"  تطمئن وتؤكد استمرار صرف رواتبهم بالدولار دخل ونفقات الأسرة بمسح وطني شامل  حركة نشطة يشهدها مركز حدود نصيب زراعة الموز في طرطوس بين التحديات ومنافسة المستورد... فهل تستمر؟ النحاس لـ"الثورة": الهوية البصرية تعكس تطلعات السوريين برسم وطن الحرية  الجفاف والاحتلال الإسرائيلي يهددان الزراعة في جنوب سوريا أطفال مشردون ومدمنون وحوامل.. ظواهر صادمة في الشارع تهدّد أطفال سوريا صيانة عدد من آبار المياه بالقنيطرة  تركيا تشارك في إخماد حرائق ريف اللاذقية بطائرات وآليات   حفريات خطرة في مداخل سوق هال طفس  عون ينفي عبور مجموعات مسلّحة من سوريا ويؤكد التنسيق مع دمشق  طلاب التاسع يخوضون امتحان اللغة الفرنسية دون تعقيد أو غموض  إدلب على خارطة السياحة مجدداً.. تاريخ عريق وطبيعة تأسر الأنظار