كافيين القهوة … تأثيرات مختلفة على الجسم

ثورة أون لاين :

يعتمد كثيرون على المشروبات التي تحتوي على الكافيين ليحصلوا على الطاقة ويصبحوا أكثر قدرة على الإنتاج، إلا أن دراسة حديثة أكدت أن هناك تأثيرات مختلفة لهذه المشروبات على الجسم، وذلك حسب نوع الكافيين الذي تحتويه

ووجدت الدراسة التي أجراها علماء في جامعة كلاركسون، أن المشروبات التي تحتوي على الكافيين الطبيعي مثل القهوة، تقدم تأثيرا أكثر ثباتا ودواما فيما يتعلق بالإدراك والحالات المزاجية، مقارنة بالكافيين الاصطناعي.

وقال أستاذ العلاج الطبيعي بجامعة كلاركسون: “أردنا استكشاف ما إذا كان هناك اختلاف في كيفية تأثير الكافيين الطبيعي على الوظائف الإدراكية والمزاج، إلى جانب الوظائف الفسيولوجية (معدل ضربات القلب وضغط الدم)، مقارنة بالكافيين الاصطناعي”.

وأوضح أن الكافيين الاصطناعي هو ذلك الموجود في معظم مشروبات الطاقة، بينما الكافيين الطبيعي هو ما تجده في القهوة.

ووجد الباحثون في الدراسة، أن كلا من الكافيين الطبيعي والاصطناعي حسنا الإدراك والحالات المزاجية.

إلا أن الكافيين الاصطناعي ارتفع تأثيره في الجسم بسرعة بعد 30 دقيقة من شربه، قبل أن يتباطأ ويقل مفعوله خلال 60 إلى 90 دقيقة، فيما شهد الكافيين الطبيعي “ارتفاعا وتحسنا تدريجيا في الأداء” استمر لفترة أطول.

آخر الأخبار
"الأمم المتحدة" : مليون  سوري عادوا لبلادهم منذ سقوط النظام البائد  "إسرائيل " تواصل مجازرها في غزة.. وتحذيرات من ضم الضفة   "فورين بوليسي": خطاب الرئيس الشرع كان استثنائياً بكل المقاييس  فوز ثمين لليون وبورتو في الدوري الأوروبي برشلونة يخطف فوزاً جديداً في الليغا سلة الأندية العربية.. خسارة قاسية لحمص الفداء  رقم قياسي.. (53) دولة سجّلت اسمها في لائحة الميداليات في مونديال القوى  مع اقتراب موسم قطاف الزيتون.. نصائح عملية لموسم ناجح "جامعة للطيران" في سوريا… الأفق يُفتح بتعاون تركي "التربية والتعليم" تعلن آلية جديدة لتغيير أسماء بعض المدارس مدارس حلب تستقبل طلابها بحلّة جديدة الشرع يلتقي ملك إسبانيا ورئيس الوزراء الهولندي في نيويورك "حقائب ولباس مدرسي".. مبادرة أهلية تخفّف أوجاع العام الدراسي تطوير البرامج الإنسانية والتنموية في حلب  أونماخت: مشاركة سوريا بالأمم المتحدة تفتح الباب لمرحلة جديدة  وزير الصحة يفتتح مركز معالجة الأورام السرطانية في درعا  تراجع إنتاج الزيتون في حماة بنسبة40 بالمئة بسبب الجفاف  هل حققت "مهرجانات العودة للمدرسة" الجدوى والهدف؟  الحوكمة في سوريا.. ركيزةٌ غائبةٌ لريادة الأعمال وفرصةٌ لمستقبل زاهر  إدلب تستعيد نبضها.. مبادرة "الوفاء لإدلب" تكتب فصلاً جديداً