الثورة أون لاين:
تتواصل في ساحة الدلبة بمشتى الحلو في محافظة طرطوس فعاليات ملتقى الدلبة الثامن للثقافة والفنون الذي تنظّمه فعاليات اقتصاديّة وأهليّة واغترابيّة من أبناء المشتى تحت عنوان “للناس للحياة”.
ملتقى التصوير الزيتي تابع أعماله بمشاركة مجموعة فنانين يقدّمون أعمالاً فنّيّة متنوّعة من مدارس فنّيّة مختلفة إضافة لورشة الرسم على الجدران التي تحمل اسم نحو “مدينة أجمل” لإزالة التلوّث البصري عن جدران البلدة.
كما افتتحت فعاليات معرض ورشة التشكيل بالطين بعنوان “أعشق مخيّلة الطين” حيث ذكر جوني قراجة أحد المشاركين الدائمين بالملتقى أنّه قدّم عملاً صنعه خلال مشاركته بورشة الطين معتبراً أنّه فرصة لكل شاب من أبناء البلدة للتعرّف إلى القامات الفنية الكبيرة التي لا يمكن لهم التواصل معها إلا من خلاله ليغدو تقليداً سنويّاً ينتظره أبناء المشتى بكلّ شوق وفرح.
ملتقيات المشتى السابقة كلها تعيش في ذاكرة سامر دوفش ابن المشتى المشارك هذا العام بالرسم على الجدران مبيّناً أنه سعى لأن يقدّم عملاً له لمسته الخاصّة في صنع لوحة جداريّة تبقى محطّة جميلة يتوقّف عندها كلّ من يمرّ بالمنطقة ليتمتّع بجمالها.
وعلى الرغم من أنّها لا تتقن النحت حيث كانت مشاركاتها السابقة في مجال الأدب والشعر فقد تدرّبت ناهدة عقل ضمن ورشة الطين وحضرت مجموعة من الأعمال التي تمّ عرضها اليوم في المعرض الخاص بالطين، مؤكّدة أنّ الأمر مجرّد هواية ولكن نتج عنه عمل جيّد شجّعها على خوض التجربة والاستمرار في تنمية هذه الموهبة بمساعدة المدرّبين في الملتقى.
ملتقى التصوير الزيتي تابع أعماله بمشاركة مجموعة فنانين يقدّمون أعمالاً فنّيّة متنوّعة من مدارس فنّيّة مختلفة إضافة لورشة الرسم على الجدران التي تحمل اسم نحو “مدينة أجمل” لإزالة التلوّث البصري عن جدران البلدة.
كما افتتحت فعاليات معرض ورشة التشكيل بالطين بعنوان “أعشق مخيّلة الطين” حيث ذكر جوني قراجة أحد المشاركين الدائمين بالملتقى أنّه قدّم عملاً صنعه خلال مشاركته بورشة الطين معتبراً أنّه فرصة لكل شاب من أبناء البلدة للتعرّف إلى القامات الفنية الكبيرة التي لا يمكن لهم التواصل معها إلا من خلاله ليغدو تقليداً سنويّاً ينتظره أبناء المشتى بكلّ شوق وفرح.
ملتقيات المشتى السابقة كلها تعيش في ذاكرة سامر دوفش ابن المشتى المشارك هذا العام بالرسم على الجدران مبيّناً أنه سعى لأن يقدّم عملاً له لمسته الخاصّة في صنع لوحة جداريّة تبقى محطّة جميلة يتوقّف عندها كلّ من يمرّ بالمنطقة ليتمتّع بجمالها.
وعلى الرغم من أنّها لا تتقن النحت حيث كانت مشاركاتها السابقة في مجال الأدب والشعر فقد تدرّبت ناهدة عقل ضمن ورشة الطين وحضرت مجموعة من الأعمال التي تمّ عرضها اليوم في المعرض الخاص بالطين، مؤكّدة أنّ الأمر مجرّد هواية ولكن نتج عنه عمل جيّد شجّعها على خوض التجربة والاستمرار في تنمية هذه الموهبة بمساعدة المدرّبين في الملتقى.

