أنت والنجوم…

الثورة أون لاين:

#الحمل:
مهنياً: تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك، وخفّف من الانتقادات قدر الإمكان ولا تعبّر عن رأيك بطريقة غير لائقة أمام أحد.
عاطفياً: تحظى بلقاء بعض الأشخاص المميزين وتواجه الكثير من الغيرة وتحاول أن تتخطاها من دون أن تزعج الشريك.
#الثور:
مهنياً: يحالفك الحظ في الأيام الأولى من الشهر، وقد تحقق ربحاً غير منتظر ولو أنك تميل إلى الانسحاب للعمل خلف الستار تحاشياً لأنظار الحساد.
عاطفياً: طباعك السيئة تنفّر منك الحبيب والعائلة، ما بالك يا عزيزي، عد إلى رشدك واستدرك الأمور سريعاً.
#الجوزاء:
مهنياً: يتناغم الجميع معك في هذا اليوم لتوفير مناخ جيد في العمل، وبغية ترطيب الأجواء بعد المناكفات التي حصلت منذ مدة.
عاطفياً: لا تفوّت الفرصة للاستفادة من كل دقيقة هدوء وراحة لتعيشها مع الشريك، هو يحتاج إلى عطفك وحنانك، فلا تخيّبه.
#السرطان:
مهنياً: يوم مميز واستثنائي يسلط عليك الأضواء بحيث تكون محط الاهتمام والاستقطاب في مجالك المهني، وتكون محظ ثقة الجميع.
عاطفياً: ما تقدم عليه اليوم يحفّزك جداً ويجعل نجمك ساطعاً، قد يتحدّث عنك الناس على أثر ما تقدّمه من تضحيات تجاه الشريك.
#الاسد:
مهنياً: تلغي مواعيد أو تضطر إلى تأجيل لقاء أو يتعثّر مشروع ما، فحافظ على هدوئك وكن متروياً كي لا تعرّض نجاحك للخطر. عاطفياً: ترتفع معنوياتك بعد الدعم الكبير من قبل الشريك للمضيّ في ما أنت مصمّم على تحقيقه لمصلحة الطرفين.
#العذراء:
مهنياً: تعيش ظروفاً جميلة وداعمة من الزملاء ومع معظم من تختلط بهم في حياتك اليومية، وتحقق مكاسب تريح وضعك المادي.
عاطفياً: تزخر حياتك العاطفية بلقاءات مع أشخاص يقاسمونك أفكارك وهواياتك، لكنك تلتقي شخصاً يقاسمك الشعور العاطفي الذي تنظره منذ مدة طويلة.
#الميزان:
مهنياً: لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد لئلا تصاب بخيبة أمل، قد تحبط محاولاتك أو تؤجّل معاملاتك.
عاطفياً: تغضب بسبب وضع تفقد السيطرة عليه، فلا ترم نفسك في متاهات مجهولة النتيجة لا تعرف كيف تخرج منها.
#العقرب:
مهنياً: شؤونك المالية والمادية تسير بشكل حسن، وقد تقدّم عملاً ناجحاً، إبداعياً أو جمالياً يدرّ عليك الربح.
عاطفياً: قد ترتبط بمن يشاركك مهنة واحدة أو يعمل معك وتمضيان معاً حياة رائعة خالية من المشكلات والهموم
#القوس:
مهنياً: يوم جيد جدا تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات، ولتبدأ الأعمال وحياتك الروتينية بالعودة الى مسارها الطبيعي.
عاطفياً: تحاش التورط في قضية شائكة، تبدو في موقع مناسب، لكن حاول مراجعة حساباتك وإنهاء ما يزعجك.
#الجدي:
مهنياً: لا تكن لجوجاً في بعض الأمور، ومن الأفضل التروي في مسائل دقيقة وشائكة قد تنعكس سلباً عليك.
عاطفياً: لا تستسلم أمام ضغوط الشريك، فهو يحاول دفعك إلى الخضوع له وتنفيذ مطالبه بغية وضعك أمام الأمر الواقع لفرض سيطرته عليك.
#الدلو:
مهنياً: تتخلص من المشكلات والعقبات، ومن سلسلة متاعب وعراقيل سببت لك التوتر والضغط، ومنعتك من مواصلة سيرك بسلام.
عاطفياً: يفرض عليك الظرف تحفّظاً شديداً في حياتك العاطفية، ويطلب منك إحاطة نفسك بالأمان والأشخاص المحبين.
#الحوت:
مهنياً: تميل الى الانفتاح على كل جديد فتشعر بالارتياح والمساندة من اشخاص نافذين يوم حافل بالنشاطات وبالحركة ان نوعية الوقت ستكون اكثر من جيدة
عاطفياً: تتوصل إلى محاصرة كل المشكلات والتعويض عن الوقت الضائع والسيطرة على أمورك مجدداً، بعد فترة من التردد.

 

آخر الأخبار
"الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب" سوريا تفتح نوافذ التعاون العربي عبر "معرض النسيج الدولي 2026"  رفع العقوبات إنجاز دبلوماسي يعيد لسوريا مكانتها ودورها الإقليمي دعماً للإعمار.. نقابة المهندسين تؤجل زيادة تكاليف البناء من التهميش إلى التأثير.. الدبلوماسية السورية تنتصر  متبرع يقدم جهازي "حاقن آلي" وتنفس اصطناعي لمستشفى الصنمين بدرعا  حملة شاملة لترحيل القمامة من مكب "عين العصافير"  بحلب بين دعم واشنطن وامتناع بكين.. الرحلة الاستراتيجية لسوريا بعد القرار "2799" ما بعد القرار "2799".. كيف قلب "مجلس الأمن" صفحة علاقة العالم مع سوريا؟  خبير اقتصادي ينبه من تداعيات التّحول إلى "الريعية"  قرار مجلس الأمن وفتح أبواب "البيت الأبيض".. تحول استراتيجي في الدبلوماسية السورية  كيف حول الرئيس الشرع رؤية واشنطن من فرض العقوبات إلى المطالبة برفعها؟ ٥ آلاف ميغا واط كهرباء تعزز الإنتاج وتحفز النمو  المعرض الدولي لقطع غيار السيارات.. رسالة نحو المنافسة باستخدام أحدث التقنيات   "صحة وضحكة" .. مبادرة توعوية لتعزيز النظافة الشخصية عند الأطفال