زادة: طهران ستتابع برنامجها النووي السلمي فقط على أساس الحاجات

 

الثورة اون لاين :

أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زادة أن خطوات إيران التخفيضية والتعويضية فيما يتعلق بالاتفاق النووي جرت في إطار الاتفاق النووي نفسه ومثلما تم الاعلان عنه مرارا فانها جاءت رداً على الانتهاك الواسع للاتفاق النووي من قبل الولايات المتحدة.

ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية إرنا عن خطيب زادة قوله في تصريحات له حول التقرير الأخير الصادر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية “من البديهي ما لم يستأنف التنفيذ الكامل ومن دون قيد او شرط للاتفاق النووي من قبل أميركا وسائر أطراف الاتفاق فإن إيران ستتابع برنامجها النووي السلمي فقط على أساس حاجاتها وقراراتها السيادية وفي إطار التزاماتها ضمن اتفاقية الضمانات”.

وجدد المتحدث باسم الخارجية تأكيده على سلمية البرنامج النووي الإيراني وقال إنه في حال عودة سائر الأطراف إلى التزاماتها في إطار الاتفاق النووي ورفع واشنطن اجراءاتها الاحادية وغير القانونية ضد الشعب الإيراني بصورة كاملة ومؤثرة وقابلة للتحقق فإن جميع خطوات إيران التخفيضية والتعويضية في إطار الاتفاق النووي ستكون قابلة للعودة عنها.

 

آخر الأخبار
تحسين الواقع الخدمي في ريف دمشق جامعة اللاذقية تطلق "وجهتك الأكاديمية" 10 ملايين دولار لتأهيل الطرقات في حلب يمنح الخريجين أملا أوسع إدراج معاهد حلب الصحية تحت " التعليم التقاني" الاستثمار الوطني .. خيار أكثر استدامة من المساعدات الشرع.. رؤية جديدة للعلاقات الدولية منصة إلكترونية.. هل يصبح المواطن شريكاً في مكافحة الفساد؟ بمشاركة سوريا.. اجتماع وزاري تحضيري للقمة العربية الإسلامية الطارئة بالدوحة انطلاق ملتقى "وجهتك الأكاديمية" في "ثقافي طرطوس" المنصة الإلكترونية.. تعزيز الرقابة المجتمعية في مكافحة الفساد لجنة بحجم "بلدية".. مشاريع خدمية متواصلة في كشكول "وجهتك الأكاديمية".. في جامعة حلب..مساعدة الطلاب لاختيار تخصصهم الجامعي الجفاف الشديد ينتشر في جميع أنحاء نصف الكرة الشمالي بين 3 و5 ملايين سنوياً.. أجور نقل الطلاب ترهق جيوب الأهالي "الغار الحلبي".. عبق التراث السوري اللجنة العليا تتوقع إجراء الانتخابات قبل نهاية أيلول الحالي تدهور شبكات الري وتكاليف المدخلات تحديات تواجه مزارعي الأتارب إدلب تعيد الحياة لقطاعها الصحي وزير الداخلية: التواصل المستمر مع الفعاليات المجتمعية لتعزيز الثقة "العمران".. من عشوائية الدمج إلى طموح الإصلاح