مركز تطوير المناهج يكرم ثلاثين طفلاً وطفلة

الثورة – اسماعيل جرادات:

تحت شعار نتعلم بمحبة قوتي بتعلمي.. نفذ المركز الوطني لتطوير المناهج فعالية محبة تضمنت تكريم ثلاثين طفلاً وطفلة من مدارس ودور رعاية عدة.
وزير التربية الدكتور دارم طباع أكد أهمية التعلم بمحبة، ونقل المعارف إلى الأبناء من خلال أنشطة محببة، والعمل على تعزيز العلاقات الاجتماعية والتفاعل مع الآخرين.
من جهتها مديرة المركز الوطني لتطوير المناهج التربوية الدكتورة ناديا الغزولي قالت: بهدف نشر المحبة والشغف للتعلم، كُرم اليوم ثلاثون طفلاً وطفلة من المتفوقين، والدارسين ضمن منهاج الفئة ب، ومن دور الأيتام، بالإضافة إلى أطفال من ذوي الإعاقة، وأضافت هدفنا من هذه الفعالية تعزيز التعلم بحب وليس للمعرفة فحسب، وترسيخ شعار نتعلم بمحبة – قوتي بتعليمي.
تخلل الحفل فقرات موسيقية وتمثيلية من أداء الأطفال، ورسم لوحات، واستعراض قصص نجاح لبعض الأطفال في المدارس الدامجة قدمها المشرفون عليهم، وتكريم الأطفال بمنحهم شهادات تقدير وهدايا.

آخر الأخبار
"تجارة حلب" تبحث تحديات قطاع المواد الكيماوية للأدوية ومواد التجميل بعد ارتفاع تعرفة الكهرباء.. المنتج المحلي عاجز عن منافسة المستورد ازدحام السيارات يهدد هوية دمشق القديمة ويقضم ذاكرة المكان فوضى ارتفاع الأسعار مستمرة.. حبزه: التجار يسعرون عبر الواتس آب مستشفى جبلة الوطني.. خدمات مستمرة على الرغم من الصعوبات "مغارة جوعيت" جمال فريد لم يلتفت إليه أحد! الرئيس الشرع يلتقي ترامب في "البيت الأبيض" في هذا التوقيت.. تفاصيل اللقاء ما علاقة زيارة الشرع لـ "البيت الأبيض" بإطلاق العملة السورية الجديدة؟ الزراعة في حلب.. تحديات الواقع وآفاق الاستثمار الواعد الشرع وفيدان في واشنطن.. زيارة ثنائية متزامنة بنفس التوقيت إزالة "الفيميه" .. تعيد الجدل في شوارع حلب حين تفقد الكهرباء عقلها..معركة الطاقة تبدأ من الإدارة تمويل خليجي وخبرة روسية يعيد إحياء الطاقة في سوريا اتفاقيات الحبتور في سوريا نقلة نوعية نحو اقتصاد المستقبل معاون وزير الاقتصاد: وحدات تعبئة المياه تربح 20 مليار ليرة زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. بوابة لإعادة الإعمار والاستقرار الاقتصادي 70 بالمئة من زيوت السيارات مغشوشة إلغاء قانون قيصر.. بداية بناء المستقبل الاستثماري الصحة تفتح أبوابها لكفاءاتها و"منظمة الهجرة " شريك في العودة الشرع يلتقي الجالية السورية في واشنطن: ما الرسائل التي وجهها لمرحلة ما بعد التحرير؟