شكر وامتنان

جهود كبيرة يقوم فيها جنود مجهولون نذروا أنفسهم لخدمة الوطن والمواطن.. الكثير من هؤلاء واجبنا الإضاءة على جهودهم وتقدير تضحياتهم خلال عطلتي عيد الميلاد ورأس السنة، ولعل تحية التقدير والإجلال لا تفي بالغرض أمام حجم تضحياتهم الجسام وجهودهم وشجاعتهم هم ومن معهم ممن يعمل لخدمة وطننا الغالي.
جنود جيشنا البواسل.. والعاملون بمختلف القطاعات من يلزم عملهم الاستمرار في تأدية واجباتهم.. تجدهم دائماً جنوداً متأهبين في خط الدفاع الأول وقت الأزمات ووقت الأعياد، ويرسم التعب والإرهاق ملامحهم، يضحون براحتهم ووقتهم وحياتهم في سبيل بث الأمل داخل نفوس المواطنين.
كلّ موظف وموظفة يعملون في مختلف القطاعات سواء في موقع العمل الاعتيادي أو في الصفوف الأمامية يستحقون الشكر والثناء، نظير الأدوار التي يقومون بها بكلّ إخلاص وتفانٍ لخدمة الوطن في أسمى رسالة نبيلة وعطاء دائم، فليس هناك حدود لما يمكننا إنجازه والمستقبل أمامنا مشرق، فالتحديات كانت ولا تزال جزءاً من نجاحنا في جميع القطاعات، ومع قيادتنا الاستثنائية سنتجاوز هذه الأزمة بكلّ قوة وعزيمة.
التقدير والاحترام والشكر والامتنان لمن يعملون بصمت وتفانٍ في خدمة الوطن والمواطن.. وكلّ عام وأعياد سورية الأبية مزدانة بالنصر والأمن والأمان، ونحن على أبواب وداع عام مضى واستقبال عام جديد، نوجه أكثر من تحية إلى كلّ من ضحى من أجل راحة الآخرين وسلامة الوطن.. تحية سلام لأرواح شهداء الجيش العربي السوري رجال الله على الأرض الذين روت دماءهم كلّ ذرة تراب من أرض سورية الحبيبة.. وتحية إجلال وإكبار لقامات السنديان من الجرحى والمصابين والتمنيات لهم بالشفاء العاجل.

آخر الأخبار
كيف نتعامل مع الفساد عبر فهم أسبابه؟ الشهر الوردي.. خطوة صغيرة تصنع فرقاً كبيراً فوضى البسطات في الحرم الجامعي.. اغتيال لصورة العلم وحرمة المكان  غموض وقلق يحيطان بالمؤقتين .. مامصيرهم بعد قرار عدم تجديد العقود؟ الغلاء في زمن الوفرة.. حين لا يصل الفلاح إلى المستهلك حملة الوفاء لكفروما أم الشهداء.. إعادة تأهيل المدارس في مرحلتها الأولى ثلاث أولويات في الخطة الزراعية حتى نهاية 2026 أسباب ارتفاع الخضار والفواكه كثيرة.. والفاتورة على المواطن الروضة.. البوابة الأولى للفطام العاطفي أمراض الخريف عند الأطفال.. تحديات موسمية وحلول وقائية كيف يصبح التدريب مفتاحاً للفرص المهنية؟ الاعتراف بالواقع وابتكار الحلول.. طريق لبناء سوريا غياب الرقابة وتمادي الشاغلين.. أرصفة حلب بلا مارة! أول برلمان في سوريا بلا "فلول" الأسد شح المياه يهدد اقتصاد درعا.. نصف الرمان والزيتون في مهب الريح الجفاف يخنق محصول الزيتون وزيته في تلكلخ تمثيل المرأة في البرلمان لا يتجاوز 3%.. والأحمد يؤكد: الرئيس الشرع سيعمل على تصويبه الجفاف وآثاره المدمرة.. ضرورة التحرك لمستقبل مستدام الهبيط المدمّرة تنتظر مزيداً من الجهود لإزالة الأنقاض وعودة الحياة دبلوماسيون يشيدون بسير الانتخابات..تنظيم وشفافية تعكسان مرحلة جديدة من الاستقرار