الأشعة التداخلية… أكثر أمانا من الجراحة التقليدية

الثورة:

إن مجرد التفكير في الخضوع لعملية جراحية يمكن أن يكون أمرًا شاقًا ومثيرًا للقلق للعديد من الأفراد. لكن، مع ذلك، أدت التطورات في التكنولوجيا الطبية إلى ظهور مجال ثوري يُعرف باسم الأشعة التداخلية (IR)، ما يوفر للمرضى بديلاً أكثر أمانًا وفعالية للعمليات الجراحية التقليدية.

وعلى الرغم من أن المجال كان موجودًا منذ ما يقرب من 50 عامًا، إلا أن العديد من المرضى الذين يحتاجون إلى الإجراءات التداخلية ليسوا على علم به.

حيث يكشف أخصائي الأشعة التداخلية مزايا الجراحات التقليدية مقابل الأشعة التداخلية: ” في العمليات الجراحية التقليدية، غالبًا ما تكون الشقوق الكبيرة والإقامة الطويلة في المستشفى ضرورية، ما يؤدي إلى زيادة الألم وفترات أطول للشفاء وزيادة مخاطر حدوث مضاعفات. لكن مع الأشعة تحت الحمراء يمكن للمرضى الحصول على نتائج ممتازة فيتعافون بشكل أسرع مع انخفاض مدة البقاء في المستشفى.  يمكن للمرضى استئناف أنشطتهم اليومية واستعادة نوعية حياتهم بشكل أسرع. علاوة على ذلك، فإن هذه الإجراءات تتطلب في الغالب تخديرًا موضعيًا فقط، ما يزيل المخاطر المرتبطة بالتخدير العام وآثاره الجانبية المحتملة».

آخر الأخبار
2.5 مليون وحدة سكنية مدمرة تحتاج لإعادة البناء حملة مكثفة لضبط الدراجات النارية المخالفة في دمشق  استعداداً لموسم الشتاء ..تنظيف للمصارف المطرية في شوارع دمشق تنظيم الانتشار العشوائي للأكشاك على كورنيش جبلة بداية العام منتجات المنازل تزدهر.. وصعوبات تعترضها ترحيل مئة ألف م٣ من أنقاض أحياء حمص.. والعمل مستمر التواصل مع معلمي الشمال.. لقاء يعيد الثقة بين الميدان والإدارة بئر الديبة.. شبكة قديمة وأعطال محركات تعوق وصول المياه هموم التخليص الجمركي على طاولة غرفة تجارة درعا سوريا والعراق ينفذان عملية مشتركة لتفكيك شبكة تهريب مخدرات عابرة للحدود قوى الأمن اللبناني توقف عناصر تورطوا في تسريب وثائق دبلوماسية هل يهدد" تشات جي بي تي" عرش "غوغل"؟ الأسرة.. مفتاح بناء مجتمع صحي ونفسي واجتماعي مستدام فجوة ب 5 ملايين طن إسمنت .. هل من خطة للتعويض؟ غرفة التجارة الأميركية: "قانون قيصر" لم يعد يخدم أهداف واشنطن العثور على رفات مدنيين في مقبرتين جماعيتين بـ "القريتين وعدرا" البرلمان التركي يجدد تفويض العمليات العسكرية في سوريا والعراق لثلاث سنوات "الذكاء الاصطناعي" .. رحلة الكشف عن المحتوى المزيف تربية النحل.. أزمة إنتاجية ودعم حكومي مفقود! استقرار العملة.. مفتاح استعادة الثقة ودفع عجلة الإنتاج