هموم القطاع النسيجي بحلب

كغيره من القطاعات الإنتاجية تعرض القطاع العام النسيجي بحلب إلى التخريب والدمار نتيجة الحرب الإرهابية التي شنت على وطننا، ولم تفلح حتى الآن الخطط والبرامج التي وضعتها الجهات المعنية في سبيل إعادة نبض الحياة إلى هذا القطاع، وبات في أدنى حد له وربما في أيامه الأخيرة في ظل هذا الواقع والبطء في المعالجة، ولا ندري لمصلحة من هذا الوضع، ومن هو المستفيد من عدم إعادة الحياة لهذا القطاع الصناعي الذي يعتبر هوية حلب.

شركات ومعامل ذات وظيفة واحدة ولكل منها إدارتها العامة وهيكلها الإداري (الأهلية للغزل والنسيج- السورية للغزل والنسيج- الشهباء للغزل والنسيج )( الألبسة الجاهزة- الألبسة الداخلية)(السجاد)، وكل هذه المنشآت تضم عشرات المقرات من معامل وصالات بيع، إلى جانب الكوادر العاملة التي ستحرم من أبسط الحقوق، لأنه لايوجد إنتاج في هذه المنشآت..

والحل الوحيد – وبحسب خبراء مختصين – يكمن في دمج هذه الشركات في هيئة واحدة تسمى ( هيئة القطاع العام النسيجي بحلب) لها إدارة واحدة، وتعمل على تشغيل معمل واحد حالياً يكون نواة لمعامل قادمة تسهم في التنمية الاقتصادية لوطننا فهل فعلا هذا هو الحل أم أن هناك حلولا أخرى؟ الإجابة برسم وزارة الصناعة.

آخر الأخبار
غياب ضوابط الأسعار بدرعا.. وتشكيلة سلعية كبيرة تقابل بضعف القدرة الشرائية ما بعد الاتفاق.. إعادة لهيكلة الاقتصاد نقطة تحول.. شرق الفرات قد يغير الاقتصاد السوري نجاح اتفاق دمج قوات سوريا الديمقراطية.. ماذا يعني اقتصادياً؟ موائد السوريين في أيام (المرق) "حرستا الخير".. مطبخ موحد وفرق تطوعية لتوزيع وجبات الإفطار انتهاء العملية العسكرية في الساحل ضد فلول النظام البائد..  ووزارة الدفاع تعلن خططها المستقبلية AP News : دول الجوار السوري تدعو إلى رفع العقوبات والمصالحة فيدان: محاولات لإخراج السياسة السورية عن مسارها عبر استفزاز متعمد  دول جوار سوريا تجتمع في عمان.. ما أهم الملفات الحاضرة؟ "مؤثر التطوعي".. 100 وجبة إفطار يومياً في قطنا الرئيس الشرع: لن يبقى سلاح منفلت والدولة ضامنة للسلم الأهلي الشيباني يؤكد بدء التخطيط للتخلص من بقايا "الكيميائي": تحقيق العدالة للضحايا هدوء حذر وعودة تدريجية لأسواق الصنمين The NewArab: الشرع يطالب المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل للانسحاب من جنوب سوريا "The Voice Of America": سوريا تتعهد بالتخلص من إرث الأسد في الأسلحة الكيماوية فيدان: الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا استفزاز جامعة دمشق تختتم امتحانات الفصل الأول حين نطرح سؤالاً مبهماً على الصغار تكلفة فطور رمضان تصل إلى 300 ألف ليرة لوجبة متواضعة