إصدارات…

الثورة:
– (المرأة في شعر المتنبي).. كتاب جديد للشاعر وليد جناد..
المرأة في شعر المتنبي كتاب جديد للشاعر وليد جناد تضمن سيرة موجزة عن حياة المتنبي وطبيعة شخصيته وطريقة موته وكتابته لشعر الغزل.
في الكتاب يرى الشاعر جناد أن للمرأة مكانة أساسية في حياة الرجل وهما مكملان لبعضهما، وتلعب دوراً اجتماعياً متعدداً في تكوين الإنسانية وتعتبر من أهم مقومات التربية.
وبيَّن جناد كيف جاء المتنبي من الكوفة إلى الشام في صباه، وتعلم على يد كبار العلماء والمثقفين فيها كابن السراج وأبو الحسن الأخفش وغيرهما، وادعى النبوة في بادية السماوة ولما فشي أمره خرج إليه لؤلؤ أمير حمص، واعتقله ثم استتابه وأطلقه، وصار يتردد المتنبي في أقطار الشام.
وأشار جناد إلى تنقل المتنبي بين الشام وحلب ومصر والعراق، وقتله مع ابنه على يد فاتك الأسدي بالقرب من دير العاقول في الجانب الغربي من سواد بغداد، وشرح ديوانه عدد كبير من النقاد والأدباء.
وبيَّن جناد أن المتنبي عاش حياته كسائر الشعراء وتغزل بكثير من قصائده بالمرأة وبعواطف مختلفة، مستخدماً أغلب بحور الشعر كالبسيط والكامل والوافر والطويل وغيرها.
– أعدت خياطة الحبل السري.. رواية جديدة..
في روايتها الجديدة (أعدت خياطة الحبل السري) تعكس الأديبة البتول عدنان علي اختلاجات وجدانية وتحولات عاطفية، عبَّرت من خلالها عن حب الوطن ودور الهجرة والفراق في تجسيد المحبة.
أربعة أبطال في رواية الأديبة علي شكلوا أهم شخوص الرواية وأكثرهم تفاعلاً مع الأحداث وارتباطها بدمشق خلال المعاناة الاجتماعية التي سببها الإرهاب، وكانوا متحركين بشكل فني منذ بداية الحدث إلى انتهائه.
بطلة الرواية نسيان عبَّرت عن قيمة الحب وقيمة الوطن والقيم الأخلاقية التي تحتفظ فيها المرأة في حياتها برغم معاناتها من مخلفات الإرهاب وانتقالها لتبحث عن حياة أكثر هدوءاً ومحبة، لكنها وجدت أن الوطن مهما كانت الظروف قاسية هو الأغلى والأقرب إلى الروح.
حرصت الأديبة علي على وجود المرأة السورية بأخلاقها وكرامتها مهما تعرضت إليه من بؤس وشقاء.
حركت الروائية علي شخوص الرواية حول حدث واحد، وربطت به كل الأحداث الأخرى منذ بدايتها إلى نهايتها عبر تشويق للمتلقي، نظراً لما يهمه من حالات مطروحة على صفحات الرواية، التي تقع في 143 صفحة من القطع المتوسط من منشورات دار العراب للدراسات والنشر والترجمة، جاءت أحداثها بأسلوب فني خلافاً لبعض الروايات التي تتحدث عن المرأة في الوقت الراهن.
– (كثبان مالحة) مجموعة شعرية..
جاءت مجموعة (كثبان مالحة) الجديدة للشاعرة ميساء سيفو بالاعتماد على الومضة والتخيل، حيث جمعت فيها الواقع والخيال لتكوين ما يختلج في ذاتها من مشاعر وجدانية وإنسانية خلال تفاعلها مع البيئات التي تتعامل معها.
كما اعتمدت سيفو في مجموعتها الشعرية على الاستعارات المكنية التي تكون منها الصور لتقديم الرؤية الاجتماعية الخاصة في المجتمع وفق التوازن البنائي للنص، كما جاء في قصيدة تداعيات..”لا خابية لتكديس الأسرار .. الرتابة تستدعي الرأفة”.
وفي نص بعنوان (حقوق) ضمن المجموعة يختلف التشكيل البنائي عند الشاعرة سيفو لأنها تطرح ما يخص الوطن بأسلوب يصل لكل محبيه، دون أن تتخلى عن السحر الفني والجمال التكويني للنص فتقول:
“النداءات الخافتة.. الضمائر الهشة.. الهيئات الغائرة.. الحناجر الصاغرة.. البطون الخاوية.. التهم الملفقة.. تتسابق لترسم وطني.. وطني في الكتب المدرسية زهرة.. في قصائد الشعراء حكمة.. في قلوبنا جنة”.
وتظهر في القصيدة العاطفية (في غيابك) الطبيعة والكون والجمال والمياه والواقع والوفاء والمحبة.
والمجموعة الصادرة عن دار بعل للطباعة والنشر والتوزيع، والتي تقع في 118 صفحة من القطع المتوسط تضمنت عدداً من المواضيع التي تنوعت بالتصوير والرصد، ولميساء سيفو مجموعات شعرية منها (على مرآى من الحب).

آخر الأخبار
وفد أردني يبحث التعاون والتنسيق مع محافظ درعا إخماد حرائق اشتعلت في قرى القدار والفلك والشيخ حسن مبادرات في حماة لدعم معتقلين محررين من سجون النظام المخلوع طلاب الثانوية "التجارية" يواجهون امتحان المحاسبة الخاصة بثقة وقلق عودة النبض التعليمي لقرية نباتة صغير في ريف الباب اتحاد البورصات التركية: سنعمل على دعم إعمار سوريا الجهود تتواصل لإخماد الحرائق ودمشق تطلب مساعدة "الأوروبي" " المركزي" يُصنف القروض تبعاً لفقر أو غنى الفرد ..خبراء لـ"الثورة": القروض تُصنف من حيث الأهداف التن... مبادرة إنسانية لدعم الساحل.. رجل الأعمال خليفة يطلق "نَفَس- حقك بالحياة" ترامب: رفعنا العقوبات عن سوريا لمنحها فرصة بناء الدولة زيارة الرئيس الشرع.. خطوة جديدة نحو تعزيز الشراكة مع الإمارات "الأغذية العالمي" : تعويضات بقيمة 7.9 ملايين دولار لمواجهة الجفاف في سوريا أبناؤنا.. بين الأمل والألم وزارة الطوارئ: 16 طائرة تشارك ومخاوف من تمدد الحرائق تدفع لإجلاء 25 عائلة الزواج الرقمي في سوريا.. تحوّل اجتماعي أم حل اضطراري..؟. أصبحت تقليداً أعمى.. النرجيلة أضرار مادية وصحية كيف نتخطى آثارها وزير يقود الاستجابة.. إشادة واسعة بجهود "الصالح" والدفاع المدني في مواجهة حرائق اللاذقية واشنطن تلغي تصنيف "هيئة تحريرالشام" كمنظمة إرهابية أجنبية "الإسكان" تحدد استراتيجيتها الوطنية حتى 2030..  مدن متكاملة ومستدامة وآمنة ومجابهة للتغيرات المن... أمام اختبار التدفئة المركزية.. طلاب الثانوية المهنية الصناعية: سهل وواضح