النقل بحمص.. الحاجة والاختراع

تنتشر في شوارع مدينة حمص الدراجات النارية والهوائية والكهربائية كوسيلة للتنقل بين أحياء المدينة أو بين مراكز العمل وسكن الموظفين، وهي ظاهرة صحية لكنها غير متاحة للجميع، وتشير بالمقابل إلى استمرار أزمة النقل وعجز الجهات المعنية بالموضوع عن إيجاد حلول ناجعة تريح المواطن المضطر للذهاب كل يوم إلى مكان عمله، وطلاب الجامعة الذين لا يستطيعون التأخر عن  دوامهم.
ورغم تطبيق أنظمة التتبع الإلكتروني على معظم الخطوط والمحاور ضمن المدينة فما زال الازدحام هو سيد الموقف كخط وادي الذهب وضاحية الوليد والنزهة وعكرمة ومساكن الادخار؛ حيث منعت السرافيس عن العمل على بعض الخطوط بسبب العقد بين مجلس المدينة وشركة النور الخاصة، كما عرفنا أن عدداً من سائقي السرافيس على الخطوط التي يخدمونها أقلعوا عن العمل لأسباب عديدة وتجنباً لشرطة المرور التي تلاحق مخالفاتهم.
فهل تكلف الجهات المعنية عناء البحث عن حل أزمة أصبحت مزمنة مع مرور الوقت وبحاجة لعلاج فعال وليس لعلاج آني لا ينفع؟!

آخر الأخبار
بين إدارة الموارد المائية والري "الذكي".. ماذا عن "حصاد المياه" وتغيير المحاصيل؟ شراكة صناعية - نرويجية لتأهيل الشباب ودعم فرص العمل تطوير المناهج التربوية ضرورة نحو مستقبل تعليميٍّ مستدام لجنة التحقيق في أحداث الساحل تباشر عملها بمحاكمات علنية أمام الجمهور ٥٠ منشأة صناعية جديدة ستدخل طور الإنتاج قريباً في حمص الإعلام على رأس أولويات لقاء الوزير مصطفى والسفير القضاة وزير الإدارة المحلية والبيئة يوجه بإعادة دراسة تعرفة خطوط النقل الداخلي سجن سري في حمص يعكس حجم الإجرام في عهد الأسد المخلوع ميشيل أوباما: الأميركيون ليسوا مستعدين لأن تحكمهم امرأة لجنة السويداء تكسر الصمت: التحقيقات كانت حيادية دون ضغوط الضرب بيد من حديد.. "داعش" القوى المزعزعة للاستقرار السوري من الفيتو إلى الإعمار.. كيف تغيّرت مقاربة الصين تجاه دمشق؟ انفتاح على الشرق.. ماذا تعني أول زيارة رس... تفعيل المخابر والمكتبات المدرسية.. ركيزة لتعليم عصري 2.5 مليار يورو لدعم سوريا.. أوروبا تتحرك في أول مؤتمر داخل دمشق مغترب يستثمر 15 مليون دولار لتأهيل جيل جديد من الفنيين بعد زيارة الشيباني.. ماذا يعني انفتاح بريطانيا الكامل على سوريا؟ فيدان: ننتظر تقدّم محادثات دمشق و"قسد" ونستعد لاجتماع ثلاثي مع واشنطن وفود روسية وتركية وأميركية إلى دمشق لمناقشة ملف الساحل وقانون "قيصر" رغم نقص التمويل.. الأمم المتحدة تؤكد مواصلة جهود الاستجابة الإنسانية بسوريا بين "داعش" و"قسد" وإسرائيل.. الملفات الأمنية ترسم ملامح المرحلة المقبلة