خلل يضرب تطبيق واتساب و فيسبوك..!

الثورة:

أبلغ المئات من المستخدمين حول العالم، السبت، عن خلل يواجههم أثناء استخدام تطبيق التواصل الفوري “واتساب”، وفي وقت لاحق تحدث مستخدمون عن خلل مماثل في “فيسبوك”.
وفي وقت لاحق، عاد الموقع للعمل، ولكن لم يعرف بعد سبب العطل الذي ضرب المنصة.

وذكر موقع متخصص برصد الانقطاعات التي تشهدها المواقع الإلكترونية والتطبيقات أنه تلقى أكثر من 1800 تقرير من حول العالم، خلال فترة وجيزة، تفيد بأن تطبيق “واتساب” لا يعمل.

حيث يظهر رسم بياني على الموقع ارتفاع عدد البلاغات عن أعطال في التطبيق من 40 إلى أكثر من 1000 خلال أقل من ساعة.

وعلى منصة “إكس” (تويتر سابقا)، انتشر سريعا وسم (whatsappdown#) الذي تحدث فيه مغردون عن تجاربهم في صعوبة استخدام التطبيق أو انعدام القدرة نهائيا على استخدامه.

وذكر هؤلاء أن الخلل يمتد إلى دول شتى حول العالم.

وفي السياق ذاته، تحدث مستخدمون عن تعذر الوصول إلى منصة “فيسبوك” التي تملكها شركة “ميتا”.

آخر الأخبار
من الفيتو إلى الإعمار.. كيف تغيّرت مقاربة الصين تجاه دمشق؟ انفتاح على الشرق.. ماذا تعني أول زيارة رس... تفعيل المخابر والمكتبات المدرسية.. ركيزة لتعليم عصري 2.5 مليار يورو لدعم سوريا.. أوروبا تتحرك في أول مؤتمر داخل دمشق مغترب يستثمر 15 مليون دولار لتأهيل جيل جديد من الفنيين بعد زيارة الشيباني.. ماذا يعني انفتاح بريطانيا الكامل على سوريا؟ فيدان: ننتظر تقدّم محادثات دمشق و"قسد" ونستعد لاجتماع ثلاثي مع واشنطن وفود روسية وتركية وأميركية إلى دمشق لمناقشة ملف الساحل وقانون "قيصر" رغم نقص التمويل.. الأمم المتحدة تؤكد مواصلة جهود الاستجابة الإنسانية بسوريا بين "داعش" و"قسد" وإسرائيل.. الملفات الأمنية ترسم ملامح المرحلة المقبلة المنطقة الصحية الأولى بجبلة.. نحو 70 ألف خدمة في تشرين الأول تفجير المزة.. هل حان وقت حصر السلاح بيد الدولة؟ عودة محطة بانياس.. دفعة قوية للكهرباء واستقرار الشبكة نحو شوارع أكثر نظافة.. خطوات جديدة في حلب حملات لضبط المخالفات وتعزيز السلامة في منبج.. والأهالي يلمسون نتائجها يوم بلا تقنين.. عندما تكون الكهرباء 24 على 24 تبريرات رفع أسعار خدمات الاتصالات "غير مقنعة"! إزالة الإشغالات في دمشق القديمة.. تشعل الجدل بين تطبيق القانون ومصالح التجار سياحة المؤثرين.. صناعة جديدة وفرصة لإعادة تقديم سوريا للعالم هطلات مطرية تسعف الخضار الشتوية بدرعا كيف تُبنى صورة بلدنا من سلوك أبنائها..؟