اكتشاف هيموغلوبين في الطبقة العليا من جلد الإنسان

الثورة:

لأول مرة، كشف بحث جديد عن وجود الهيموغلوبين في الطبقة العليا من جلد الإنسان، ووجد أنه يساعد على الحماية من التلف.

حيث توفر النتائج الحديثة رؤى مهمة حول الأمراض الجلدية مثل الشيخوخة والسرطان.

ويشتهر الهيموغلوبين بارتباطه بالأكسجين في مجرى الدم ونقله من الرئتين إلى الأنسجة، لكن دراسة جديدة كشفت أن له دورا آخر هو حماية البشرة من التلف.

وكان الباحثون حريصين على رؤية كيف تحمي البشرة – الطبقة الخارجية للجلد – من التحديات البيئية مثل التعرض للأشعة فوق البنفسجية، لذلك قاموا بفحص ما يحدث في الجلد على المستوى الجزيئي.

من جانبه، قال الباحث أنه تم اكتشاف أن الجينات المسؤولة عن إنتاج الهيموغلوبين كانت نشطة للغاية في الجزء العلوي من البشرة.

أظهرت الدراسة أن الهيموغلوبين الجلدي يتم تنظيمه عن طريق الإجهاد التأكسدي ويمنع إنتاج أنواع الأكسجين التفاعلية في مزارع الخلايا الكيراتينية البشرية”، موضحًا أن نتائج الدراسة تشير إلى أن ألفا غلوبين يحمي الخلايا الكيراتينية من الإجهاد التأكسدي المشتق من مصادر خارجية أو داخلية مثل الأشعة فوق البنفسجية وضعف وظيفة الميتوكوندريا، على التوالي.

ولذلك، فإن التعبير عن الهيموغلوبين بواسطة الخلايا الكيراتينية يمثل آلية دفاع داخلية ضد شيخوخة الجلد وسرطان الجلد.

يشار إلى أن الخلايا الكيراتينية الجلدية تنشأ من أعمق طبقة من الجلد (الطبقة القاعدية)، وتتمايز وتتحرك للأعلى لتشكل عدة طبقات.

آخر الأخبار
عودة 400 لاجئ من لبنان ضمن العودة الطوعية من الغياب الى الاستعادة.. إدلب تسترجع أراضيها لتبني مستقبلاً من النماء  "التربية": كرامة المعلم خط أحمر والحادثة في درعا لن تمر دون عقاب البيانات الدقيقة.. مسارات جديدة في سوق العمل خطّة التربية والتعليم".. نحو تعليم نوعي ومستدام يواكب التطلعات سرقات السيارات في دمشق... بين تهاون الحماية وانتعاش السوق السوداء فرنسا تصدر مذكرة توقيف ثالثة بحق المخلوع "بشار الأسد" إعادة تأهيل معبر الرمثا..رافعة للتنمية والاستقرار في الجنوب افتتاح مسجد "أبو بكر الصديق" بعد إعادة تأهيله في بلدة التح محافظ حلب: 842 شكوى تسوّل خلال شهرين واستجابة ميدانية تتجاوز 78بالمئة تجربة ميدانية لتجميل دمشق تبدأ من شارع برنية افتتاح قسمي العمليات وغسيل الكلى في مشفى عائشة بمدينة البوكمال قطع غيار السيارات المستعملة " مصيبة " جديدة تستنزف الناس و القطع الأجنبي تصحيح العلاقات بين دمشق وبكين بعيداً عن المحاور والاستقطاب  تنظيم إقامة المناسبات في حلب.. خطوة لضبط الأمن أم عبء إداري جديد؟ هل تقاعس الاتحاد الأوروبي تجاه غزة بذريعة خطة ترامب؟   "سفير فوق العادة".. مهام استثنائية وصلاحيات كبيرة بريطانيا.. حنين إلى الاتحاد الأوروبي وشعور باليتم الجيوسياسي ثقة العالم بـ سوريا الجديدة تتنامى.. وعجلة التعافي نحو الأمام مخلفات الحرب في سوريا.. خسائر كبيرة والدعم الدولي غير كاف