الملاعب الملاعب!

نداء جديد مع الرجاء الشديد نوجهه إلى القائمين بأمر رياضتنا الذين على ما يبدو لا يعطون أمر المنشآت وخاصة ملاعب كرة القدم الاهتمام، لتكون جيدة ومحققة للمواصفات التي تجعلها مؤهلة لاحتضان المباريات ومقبولة في نظر الخبراء من الاتحادين الآسيوي والدولي.
نعلم أن هناك شركةً ماليزيةً على وشك إنجاز ملعب الفيحاء وتحويله إلى عشب صناعي، ولكن السؤال: لماذا التحول إلى هذا النوع من الأرضيات في ملاعبنا؟ لماذا لا يكون العشب الطبيعي هو الأساس والمناخ في سورية مناسب، والمشكلة هي وكما هو معروف في الشركات التي تقوم بالتعشيب وفي الصيانة فيما بعد؟!
الملاعب الجيدة أيها السادة ليست ضرورة لنرضي الخبراء رغم أهمية ذلك، لعل منتخباتنا تعود للعب على أرضها، لكن الأهم هو أن الملاعب الجيدة ذات العشب الطبيعي ضرورة لعمل المدربين وأداء اللاعبين، فهي تساعد على الارتقاء بالمستوى ويغيب معها الحذر الذي يسيطر على اللاعبين وهم يلعبون على ملاعب غير جيدة أو ذات عشب صناعي.
معلوم أن هناك مكتب منشآت في الاتحاد الرياضي العام وهو مسؤول بشكل مباشر عن كل ما يتعلق بالمنشآت، ولكن أين المتابعة والاهتمام من المكتب التنفيذي وهو المسؤول الأول عن كل ما يتعلق برياضتنا كلها؟!

آخر الأخبار
الرئيس الشرع إلى البرازيل.. فهم عميق للعبة التوازنات والتحالفات      هل يشهد سوق دمشق للأوراق المالية تحولاً جذرياً؟  لحظة تاريخية لإعادة بناء الوطن  وزير الاقتصاد يبحث مع نظيره العماني تعزيز التعاون المستشار الألماني يدعو لإعادة اللاجئين السوريين.. تحول في الخطاب أم مناورة انتخابية؟ صناعة النسيج تواجه الانكماش.. ارتفاع التكاليف والمصري منافس على الأرض القهوة وراء كل خبر.. لماذا يعتمد الصحفيون على الكافيين؟ إعادة التغذية الكهربائية لمحطة باب النيرب بحلب منظمة "يداً بيد" تدعم مستشفى إزرع بمستلزمات طبية إعادة الإعمار والرقابة وجهان لضرورة واحدة حملة لإزالة الإشغالات في أسواق الحميدية ومدحت باشا والبزورية محافظ درعا يبحث مع السفير الإيطالي الاحتياجات الخدمية والتنموية من الدمار إلى الإعمار... القابون يستعيد نبضه بالشراكة والحوار الموارد البشرية المؤهلة … مفتاح التغيير المؤسسي وإعادة البناء بدء مشروع تخطيط طريق حلب – غازي عنتاب كيف فرضت "البالة" نفسها على جيوب الحلبيين؟ سوريا تؤكد أمام اليونسكو التزامها بالتحديث التربوي الأمم المتحدة: بدء مرحلة ميدانية جديدة في سوريا للبحث عن المفقودين بعد سقوط النظام انتهاكات إسرائيلية ضد المدنيين وعمليات توغل هستيرية الشهر المنصرم صدام الحمود: زيارة الشرع لواشنطن تعيد سوريا إلى واجهة الاهتمام الدولي