بعض الألعاب

ألعاب كثيرة تغري الأطفال وتستهويهم وربمارتصبح جزءاً من يومياتهم .. بالتأكيد هي من حقهم اذا ما عملت على تنمية قدراتهم ومعارفهم وتقوية أبدانهم، إلا أن تصبح مصدرإزعاج وفوضى ويصعب التخلص منها فهنا المشكلة ؟.

درجت منذ عامين لعبة “الطقطيقة” وهي عبارة عن كرتين صغيرتين تربطهما بخيط حلقة دائرية تتسع لإصبع اليد، هذه اللعبة باتت من أكثر الألعاب انتشاراً وحضوراً في منازلنا وحاراتنا إذ لاتكاد تخلو أيدي طفل ويافع منها..

وهناك فنون وإيقاعات مختلفة لمصدر صوتها، كحالة قارع الطبل تبدأ خفيفة وتتصاعد حسب حركة اليدين لتحسب أنك في لعبة مفرقعات نارية إذا ماعزف عليها أكثر من طفل ويافع .

ورغم صغرها وبساطتها إلا أنها تخلق حالة من التوتر في كلّ الأوقات سواء داخل المنزل وخارجه لطالما لا يوجد ضابط أو وقت محدد لاستخدامها والتسلية بها ،ولاسيما أن الأطفال بمراحلهم العمرية لا يقدرون أوقات الراحة والقيلولة والنوم، وأن طلاب المدارس يحتاجون الهدوء ولاسيما طلاب الشهادات العامة.

جميعنا يسعد بفرح الأطفال والأبناء وكلّ ما يسر خاطرهم، لكن ما نحتاجه هو رعاية الأهل وتوجيه صغارهم تقليص مساحات الضجيج في البيت والحارة والمدرسة والتخفيف من سرعة الطقطقة وخاصة عندما تكون المبارزة على الأرض إلى جانب ألعابهم الأخرى ، لطالما من الصعب منع بيعها وشرائها والسيطرة على أوقات ممارستها .

آخر الأخبار
لجنة الانتخابات تصدر النتائج الأولية وتفتح باب الطعون الإعلام شريك في حماية الطفولة في الحوادث وطب الطوارئ.. حين يُحدث التوقيت فرقاً في إنقاذ الأرواح الشيباني عن زيارته للدوحة: بحثنا توطيد العلاقات الثنائية وتعزيز التعاون زيارة الشرع المرتقبة إلى موسكو.. وإعادة رسم طبيعة الشراكة الجوز واللوز والفستق الحلبي.. كسر حاجز الكماليات وعودة للأسواق مركز الأحوال الشخصية بجرمانا.. خدمات متكاملة خطة لإعادة تأهيله.. تقييم أضرار مبنى السرايا التاريخي تدمير القطاع الصحي.. سلاحٌ إسرائيليُّ آخر لقتل الفلسطينيين تطوير وتعزيز الإنتاج الزراعي المحلي في ريف القنيطرة في الشهر الوردي.. ثمانون عيادة في اللاذقية للفحص والتوعية محادثات غير مباشرة بين حماس وإسرائيل حول خطة ترامب أسعار الكوسا والبطاطا في درعا تتراجع.. والبندورة مستقرة  "السورية لحقوق الإنسان" تستقبل وفداً من "الآلية الدولية المحايدة والمستقلة"  التعليم المهني في حلب.. ركيزة لربط التعليم بالإنتاج منشآت صناعية وحرفية بحلب تفتقر للكهرباء.. فهل من مجيب..؟ سيارة جديدة للنظافة.. هل ستنهي مشهد القمامة في شوارع صحنايا؟! كيف نتعامل مع الفساد عبر فهم أسبابه؟ الشهر الوردي.. خطوة صغيرة تصنع فرقاً كبيراً فوضى البسطات في الحرم الجامعي.. اغتيال لصورة العلم وحرمة المكان