احذروا الصمامات

كان آخر ضحايا صمامات الغاز المخربة في مدينة حمص تعرض الجريح أ. ح القاطن في حي وادي الذهب إلى حروق بليغة، وذلك بسبب تسرب الغاز من الإسطوانة الموجودة في منزله، ما استدعى دخوله مع ابنه وابنته أحد المستشفيات العامة في المدينة.
والحادث المذكور ليس الأول من نوعه وقد لا يكون الأخير، وتطرح حوادث إسطوانات الغاز المؤسفة والمسببة لحروق مميتة أو لعاهات دائمة سؤالاً عن مسؤولية فرع الشركة العامة للمحروقات في حمص ” سادكوب” . وأهمية إجراء الصيانة الدورية والمستمرة للإسطوانات القديمة حفاظاً على حياة مستخدميها من المواطنين.

طبعاً، يؤكد المعنيون في ” سادكوب” أنهم يقومون بصيانة الإسطوانات دائماً. ويتوجب على المواطنين الذين يلاحظون أن صمام الإسطوانة منزوع أن يعيدوها للمعتمد والمعتمد بدوره يعيدها للشركة لاستبدالها بإسطوانة سليمة.
فاحذروا الصمامات المنزوعة لأنها قنبلة موقوتة في منازلكم.

آخر الأخبار
اختصاصات جديدة تعيد رسم ملامح كليات الشريعة  مشاريع الخريجين وتأهيلهم لسوق العمل على الطاولة   خرسانة المستقبل.. ابتكار سوري يحول الأمطار إلى ثروة مائية  التدريب والتأهيل.. فجوة بين العرض والطلب في سوق العمل  تصدير 11 ألف رأس من الماشية الى السعودية "المركزي" يمنح البنوك مهلة 6 أشهر لتغطية خسائر الأزمة اللبنانية بدء تنفيذ مدّ الطبقة الإسفلتية النهائية على طريق حلب – الأتارب الإحصاء.. لغة التنمية ورهان المستقبل "التربية والتعليم ": الإشراف التربوي في ثوب جديد وزير الداخلية يترأس اجتماعاً لبحث الواقع الأمني في ريف دمشق "المواصلات الطرقية": نلتزم بمعايير الجودة بالصيانة وضعف التمويل يعيقنا البنك الدولي يقدّر تكلفة إعادة إعمار سوريا بـ216 مليار دولار "صحة اللاذقية" تتابع 24 إصابة بالتهاب الكبد A في "رأس العين" حملة إزالة الأنقاض تعيد الحياة إلى شوارع بلدة معرشمشة سوريا والصين.. رغبة مشتركة في تصحيح مسار العلاقات زيارة الشيباني المرتقبة إلى بكين.. تعزيز لمسار التوازن السياسي هل تعوق البيانات الغائبة مسار التعافي في سوريا؟ شوارع حلب تقاوم الظلام .. وحملات الإنارة مستمرة التوغلات الإسرائيلية تصعيد خطير ينسف أي حلول دبلوماسية مرفأ اللاذقية يستقبل أضخم باخرة خشب قادمة من إندونيسيا