قف… الزم اليسار….!!

ثورة أون لاين- شعبان أحمد:
لا نخفي سراً إذا قلنا إن مستخدمي الطرقات العامة «الاوتسترادات» يخشون من مطبات «ليست اصطناعية»… وفي بعض الحالات بأكوام من التربة والحجارة… وخاصة على جانبيه…!!

الأمر الذي يعرض السيارات إلى حوادث مؤلمة…! بالمقابل يتابع «المستخدم» باهتمام وإعجاب ما تقوم به مؤسسة الطرق من توسيع الطرقات خاصةً في «الثنايا»… ولكن…‏

تقوم المؤسسة المذكورة «مشكورةً» بقشط «بقع» من الطريق الدولي دمشق- طرطوس بغية إعادة تعبيده… حتى الآن جيد…‏

الضعيف في الموضوع أن الذي يقوم «بقشط الطريق» يترك «حرفاً» ارتفاعه أكثر من عشر سنتمترات سواء في بداية «القشط» أم في نهايته… دون أن تكون هناك شاخصات دلالة تحذيرية…‏

الأمر الذي يفاجئ السائق ويمكن أن يؤدي إلى مالا يحمد عقباه…!!‏

الشيء الآخر… أنه بعد تعبيد هذه القطعة أو تلك لا تقوم الجهة المنفذة بتخطيطه ووضع علامات فوسفورية على جانبيه فيقع السائق في مطب المتاهة…!!‏

وبما أننا تطرقنا إلى هذا الموضوع مع أمنياتنا أن تتدارك الجهات المعنية تلك الملاحظات حتى يكتمل الشكر لابد من الإشارة إلى قلة شاخصات الدلالة على الطرقات العامة وفي المدن…!!‏

لدرجة أن الزائر يتوه في زواريب لا قرار لها…!!‏

الأخطر في الموضوع أن قلة هذه الشاخصات يمكن أن تؤدي بالزائر «الغريب عن المنطقة» مثلاً بسلوك طريق خطأ… وبالتالي يمكن أن يوصله هذا إلى حيث لا يريد…!!‏

إذاً حتى نشكر يجب أن يكتمل العمل… وأن يراعي الشروط والمواصفات… وإلا فالعتب مرفوع لكل مواطن يتمتم «دون لعثمة» عن أداء بعض المؤسسات التي تعمل دون مسؤولية…؟!‏

آخر الأخبار
سوريا تشارك في الاجتماع العربي السابع للحد من الكوارث بخطة وطنية دمشق تُعيد رسم خارطة النفوذ..  قراءة في زيارة الشرع إلى روسيا الاتحادية وزير الطوارىء: نحن أبناء المخيّمات..نسعى لإعمار وطنٍ يُبنى بالعدل أوضاع المعتقلين وذوي الضحايا .. محور جولة هيئة العدالة الانتقالية بحلب بعد تحقيق لصحيفة الثورة.. محافظ حلب يحظر المفرقعات تخفيض الأرغفة في الربطة إلى 10 مع بقائها على وزنها وسعرها محافظة حلب تبحث تسهيل إجراءات مجموعات الحج والعمرة  جلسةٌ موسّعةٌ بين الرئيسين الشرع وبوتين لبحث تعزيز التعاون سوريا وروسيا.. شراكةٌ استراتيجيةٌ على أسس السيادة بتقنيات حديثة.. مستشفى الجامعة بحلب يطلق عمليات كيّ القلب الكهربائي بحضور وفد تركي.. جولة على واقع الاستثمار في "الشيخ نجار" بحلب أطباء الطوارئ والعناية المشددة في قلب المأزق الطارئ الصناعات البلاستيكية في حلب تحت ضغط منافسة المستوردة التجربة التركية تبتسم في "دمشق" 110.. رقم الأمل الجديد في منظومة الطوارئ الباحث مضر الأسعد:  نهج الدبلوماسية السورية التوازن في العلاقات 44.2 مليون متابع على مواقع التواصل .. حملة " السويداء منا وفينا" بين الإيجابي والسلبي ملامح العلاقة الجديدة بين سوريا وروسيا لقاء نوعي يجمع وزير الطوارئ وعدد من ذوي الإعاقة لتعزيز التواصل عنف المعلمين.. أثره النفسي على الطلاب وتجارب الأمهات