الشتاء لا ينتظر
بات موسم المطر على بعد خطوات ليطرق أبواب دمشق من جديد، لكن ما زالت البنية الخدمية تقف خلف الأبواب المغلقة، كأنها تترقب الحدث لا تتهيأ له، فالحفر القديمة التي اعتاد المواطنون تفاديها حفظاً للمسار ما زالت في أماكنها، وكأنها جزء من معالم…