في معاهد الإصلاح ..
وجدوا أنفسهم فيها مجبرين لا مخيرين، وتحت ألقاب ومسميات عدة لم يختاروها، بل لأسباب وظروف ما دفعتهم لارتكاب أفعال كانت سبباً ليكونوا نزلاء في معاهد الرعاية الاجتماعية، وهم أطفال ومن شرائح عمرية مختلفة لكنهم حرموا الطفولة والحياة الأسرية…