لأنها دمشق
كانت ولاتزال بالنسبة لنا الأجمل، والأبهى، والأطهر عبر التاريخ، نحبها، نعشقها، نراها نجمة السماء وبوابة الشرق وزينة مدن وعواصم الأرض .
اليوم تعيش دمشق حالة مختلفة فهي التي نفضت عنها غبار الحرب الغادرة لتحتفي وأبنائها بأعياد كريمة كعيد…