تصفح التصنيف

سعاد زاهر

” للموت”… يتبع…!

لم يعد بالضرورة أن نشاهد دراما تشبهنا، أحياناً نتعلق بها كجمهور لأنها تشبه متخيلنا الذاتي، الذي لم نعشه، ولا يمكننا أن نفعل يوماً... متابعة دراما ما بعد رمضان، فيها ميزة التأني والمتابعة المتمهلة، أو المستعجلة إن تمكن مسلسل من جذبنا، فقد…

منصة التتويج

حكايانا العابرة بدلت أردية الواقع المؤلم، وقادتنا نحو عمق اللحظة وفرحها المنتمي لوطن لا يشبه إلا ذاته ...ناسه حاكت روايات ستعبر الأزمان، لتدلل على وقت أرخ لحظاته بانتشاء بشر التهموا الأزمات، وهاهم يعبرون مع قائدهم المنتخب نحو بر الأمان،…

أينما وجدنا …!

هل يتعارض الذاتي بشرطه الموضوعي المقيد حالياً إلى أبعد الحدود، مع الظرف العام الذي أفضى بنا إلى دروب لصعوبتها نشعر كأننا لم نعشها يوماً...؟. الحرب التي خضناها خلال السنوات العشر الأخيرة مختلفة، تقارب الخراب بشكل مرعب، ودروس التاريخ لا تقدم…

هل تضاء قريباً…!

الهواء خارجاً يتمرد معلناً عن أوان جديد، مع أن الجو يتمايل بين الربيعي والصيفي، إلا أن الوقت يعاندنا ويرسل لنا رسائله، لم نفهمها إلا عندما وصلنا إلى مكان آخر، ترافقنا الأحاسيس ذاتها.. هل رأينا مراجيح العيد.. هل لملمنا بعض العيديات ووزعناها…

طوق …إنتاجي..!

ربما أفضل ما عشناه هذا العام، أن خيارات المشاهدة محدودة، لا تتجاوز عدد أصابع اليد الواحدة، محدوديتها أتاحت لنا متابعة هادئة، وكشفت سريعاً عن انتقائية لا تتجاوز عملين أو ثلاثة أعمال يمكن متابعتهم، ورغم ذلك حافظت على تنوعها، ما بين اجتماعي،…

متعة “خريف العشاق”

دائما كان لاسمها لمعة يدرك سرها كلّ من عرف الكاتبة والإعلامية "ديانا جبور" عن قرب، ولطالما كانت الكاريزما التي تتمتع بها لافتة... لازلت أتذكر ضحكتها الرنانة حتى في عتمة ممرات الطابق السادس من جريدة الثورة...حين كنا نسمعها قبل أن تسرقها…

رفيق المساءات الحزينة

تعود بي الذاكرة، إلى تلك المساءات الحزينة، حيث لا أملك في يدي سوى كتاب أقلب صفحاته، على ضوء خافت، أستظل به من كل تلك الأصوات التي أسمعها خارجاً، إن كان قد حالفني الحظ وأفلت من حممها، إلا أن الكثير ممن عرفتهم يوماً قد رحلوا قبل أن تختفي…

دافنشي…الدراما…؟!

نعم.. هذا الموسم أيضاً لم توفق الدراما التلفزيونية، عبارة اعتدناها.. دلالة على رؤية كلية لما يعرض على الشاشات خلال شهر رمضان، ولكن اللافت أنها لم تعد تعني أحداً.. إلا نادراً. لا يلتفت إليها صناع الدراما الشغوفين بالمعلن وبمقدار…

رداء شفاف

لم ترَ سوى العسل، وبدا شهياً بلونه الكتاني الغامق، الرجل الجالس إلى جانب الأواني الزجاجية مع أجبانه وألبانه...تفتر عن شفتيه ابتسامة رضا...هكذا اعتقدت... كانت تنظر إلى الشارع الخفيف الحركة من خلف زجاج المقهى الأنيق بارتياح غريب، ربع متر…

الشعر الغزلي ….أي جنون…؟!

ليلاً بدونه...ألا يختفي القمر وتغرق النجوم...وتنهمر القلوب... حتى لو كانت غارقاً في دموعك، تمشي في الحقول المنزوعة الدسم... تحتاجه كنسمات تحيي قلبك الموجوع.... فجأة تنتبه وأنت في عز شرودك الشعري، أنك غارق في الأمكنة الخطأ، مرتبك حتى…
آخر الأخبار
ماذا لو عاد معتذراً ..؟  هيكلة نظامه المالي  مدير البريد ل " الثورة ": آلية مالية لضبط الصناديق    خط ساخن للحالات الصحية أثناء الامتحانات  حريق يلتهم معمل إسفنج بحوش بلاس وجهود الإطفاء مستمرة "الأوروبي" يرحب بتشكيل هيئتَي العدالة الانتقالية والمفقودين في سوريا  إعادة هيكلة لا توقف.. كابلات دمشق تواصل استعداداتها زيوت حماة تستأنف عمليات تشغيل الأقسام الإنتاجية للمرة الأولى.. سوريا في "منتدى التربية العالمية EWF 2025" بدائل للتدفئة باستخدام المخلفات النباتية  45 يوماً وريف القرداحة من دون مياه شرب  المنطقة الصناعية بالقنيطرة  بلا مدير منذ شهور   مركز خدمة الموارد البشرية بالخدمة  تصدير 12 باخرة غنم وماعز ولا تأثير محلياً    9 آلاف طن قمح طرطوس المتوقع   مخالفات نقص وزن في أفران ريف طرطوس  المجتمع الأهلي في إزرع يؤهل غرفة تبريد اللقاح إحصاء المنازل المتضررة في درعا مسير توعوي في اليوم العالمي لضغط الدم هل يعود الخط الحديدي "حلب – غازي عنتاب" ؟  النساء المعيلات: بين عبء الضرورة وصمت المجتمع